الصفحه ٧٧ : أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ
آياتِهِ
الصفحه ٨٨ : .
أضف إلى ذلك انّ
البيت غير موجود في ديوان حسان ، وانّما نقله عنه المفسرون في تفاسيرهم ، وقد نقله
أبو
الصفحه ٩٢ :
إنّ حديث الشجرة
ورد على وجه التفصيل في سور ثلاث ، نذكر منها ما يتعلّق بمورد البحث قال سبحانه
الصفحه ٢٢٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ما تقدّم منه
وما تأخّر ، غير أنّ في ترتب تلك الغاية على ذيها غموضاً في بادئ النظر ، والإنسان
الصفحه ٢٣٦ :
البيت الذي ولد
فيه ، وتربّى في أحضان رجاله فنقول :
كان النبي كريم
المولد ، شريف المحتد ، ولد من
الصفحه ٢٥٣ : ، ويدلّ عليه قوله : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ)
(٢) فإنّ الكلمة الباقية هي كلمة التوحيد
الصفحه ٣٠٣ : : أوّل درجة
في الغلو نفي السهو عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والإمام عليهالسلام.
ثمّ إنّ الشيخ
الصفحه ١٢ : ). (١)
أفيصح بعد هذه
الآيات القرآنية تصديق ما ذكره هذا المستشرق اليهودي أو ذاك المستشرق النصراني
فيما زعما في
الصفحه ٢٣ :
العليا من التقوى
، غير انّ هناك نظرية أُخرى في حقيقتها ، لا تنافي النظرية الأُولى ، بل ربّما تعد
الصفحه ٢٦ : المرتبة من التقوى ، وهذا النحو من الاستشعار لا يحصل إلّا
للكاملين في المعرفة الإلهية البالغين أعلى قممها
الصفحه ٤٦ : ، وهذا الإيمان والإذعان لا يحصل إلّا بإذعان آخر وهو الإذعان بمصونيتهم عن
الخطاء في المراحل الثلاث في مجال
الصفحه ١٥٨ : ، والعدو لا
يرضى بصلاحه وفلاحه بل يدفعه إلى ما فيه ضرره في الآجل والعاجل ، ولأجل ذلك قال
بعد ما قضى عليه
الصفحه ١٧٨ :
الإعجاز والتصرّف
في الكون بالأمر برد الشمس ، فإنّ الصلاة الفائتة لو كانت مفروضة فجبرانها بقضائها
الصفحه ١٨١ :
أنّها إسرائيليات
، بثّها أحبار اليهود بين المسلمين ، وقد ابتلي بها المسلمون في كثير من المجالات
الصفحه ٢٢٠ :
النسب ، وإليك توضيح ذلك ببيان أُمور :
* ١. ما هو المراد من
الفتح في الآية؟
لقد ذكر المفسرون
هنا