الصفحه ١٣٣ :
قوله : (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ)
، فمن المحتمل
جداً أنّه نظر إلى السماء متفكراً حتى يلاحظ
الصفحه ١٣٥ :
تجوزاً ، وانّما
هو من المعاريض في الكلام لمقصد شرعي ديني كما جاء في الحديث «انّ في المعاريض
الصفحه ٥٠ : في طريق نزوله إلى أن يصل إلى من قصد نزوله إليه.
أمّا مصونيته من
حين صدوره من مصدره إلى أن ينتهي إلى
الصفحه ٥١ :
من دلالة على أنّ
ما نزّله الله من دينه على الناس من طريق الرسالة بالوحي ، مصون في جميع مراحله
إلى
الصفحه ١١٨ :
في ركوبه السفينة
: (يا بُنَيَّ ارْكَبْ
مَعَنا وَلا تَكُنْ مَعَ الْكافِرِينَ)
(١) ، أي لا تكن معهم
الصفحه ١٤٧ :
وبذلك يظهر أنّ ما
أفاده صاحب المنار في هذا المقام غير سديد حيث قال : إنّه قد علم من القصة أنّ هذه
الصفحه ١٨٩ :
* تفسير قوله : (مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ)
وأمّا الآيات
الواردة في سورة «ص» فهي التي وقعت ذريعة لبعض
الصفحه ٢٢٦ :
فهذه الحوادث
الدامية عند قريش ، المرّة في أذواقهم بما أنّها جرّت إلى ذهاب كيانهم ، وحدوث
التفرقة
الصفحه ١١ :
هذه الفكرة من
الأحبار والرهبان.
نعم انّ الموصوف
في هذه الآيات وان كانت هي الملائكة أو القرآن
الصفحه ٧١ :
وفيه : انّ هذا الجواب وان كان أظهر الأجوبة إذ ليس فيه تفكيك
بين الضمائر كما في سائر الأجوبة الآتية
الصفحه ٢٠٦ :
لخصوصية المعلول
والمسبب مع عمومية العلة ، وعلى ذلك تكون الآية من دلائل عصمته في حياته ، وسداده
الصفحه ٢٩٣ :
نعم ، التفكيك بين
صيانته في مجال الوحي وصيانته في سائر الأُمور وإن كان أمراً ممكناً عقلاً ، ولكنه
الصفحه ٨ :
الثانية في المنع
والامتناع ، والكل يرجع إلى معنى واحد.
ولأجل ذلك نرى
العرب يسمّون الحبل الذي تشد
الصفحه ٢٤ : جباه الكانزين وجنوبهم وظهورهم ، امتنع عن حبس
الأموال والإحجام عن إنفاقها في سبيل الله.
قال سبحانه
الصفحه ٥٨ : ء منها. (١)
* إجابة عن سؤال
آخر
ربما يقال : إنّ
العقلاء يكتفون في تبليغ برامجهم التعليمية والتربوية