الصفحه ٢٦٤ : عند سماع كلامه ووحيه ، وتلك
المقدرة لا تفاض من الله على عبد إلّا أن يكون في رعاية ملك كريم من ملائكته
الصفحه ٥٩ : ء.
* القرآن وعصمة
الأنبياء من المعصية
إنّه سبحانه يطرح
في كتابه العزيز عصمة الأنبياء ويصفهم بهذا الوصف
الصفحه ٦٨ :
الاجتباء بالنبوة
، والكلام هنا في الاجتباء دون الهداية.
ومثله قوله سبحانه
: (وَمِمَّنْ هَدَيْنا
الصفحه ١٦ :
كما أنّه قد أنكر
بلا دليل انتساب علم النحو إليه مع أنّ ابن النديم قال في الفهرست : زعم أكثر
العلما
الصفحه ١٠٢ : الفرق بين الوسوستين ، وأنَّ
إحداهما على نحو الدخول والولوج في الصدور ، والأُخرى بنحو القرب والمشارفة
الصفحه ٣٠١ :
بقي هنا أمران :
الأوّل : ما هي النظرية السائدة بين الإمامية في مسألة سهو النبي
الصفحه ١٨٢ : نترك القضاء فيه إلى القارئ لكي يقضي فيه ، وكفى في ضعفه
أنّه من مرويات أبي هريرة ، وقد وصفها سيد قطب
الصفحه ٢٧ : قدّمنا الكلام فيه.
نعم هناك عدة
روايات تصرح بأنّ ، هناك «روحاً» تعصم الأنبياء والرسل عن الوقوع في
الصفحه ١٩٣ :
قصته على نحو التفصيل والإجمال في سور أربع : يونس ، الأنبياء ، الصافّات ، والقلم
، وإليك الآيات
الصفحه ١٦٩ : .
٥. انّ الهدف من طرح تلك الواقعة كان لغاية تسديده في خلافته
وحكمه بين الناس حتى يمارس القضاء بالنحو اللائق
الصفحه ٥٧ :
قلنا : الطريقة في الأمرين واحدة ، لأنّا نعلم أنّ من نجوّز
عليه الكفر والكبائر في حال من الأحوال
الصفحه ٢٩٢ :
في مجال الأُمور
العادية الفردية المرتبطة بحياته ، ممّا طرح في علم الكلام وطال البحث فيه بين
متكلمي
الصفحه ١٣٣ :
قوله : (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ)
، فمن المحتمل
جداً أنّه نظر إلى السماء متفكراً حتى يلاحظ
الصفحه ١٣٥ :
تجوزاً ، وانّما
هو من المعاريض في الكلام لمقصد شرعي ديني كما جاء في الحديث «انّ في المعاريض
الصفحه ٥٠ : في طريق نزوله إلى أن يصل إلى من قصد نزوله إليه.
أمّا مصونيته من
حين صدوره من مصدره إلى أن ينتهي إلى