الصفحه ٩ :
الرسل بوصفهم أئمّة أو هداة. (٢)
__________________
(١). لقد توفي محمد
بن يعقوب الكليني في العقد
الصفحه ٥٥ :
اعتماد الناس على
حامل الدعوة والقائم بالهداية ، فاقتراف المعاصي ومخالفة ما يدعو إليه من القيم
الصفحه ٨٥ :
وتتبعه فيظهر ما
في مكامنها من الكفر والقسوة ، فيثبت نفاقها ويظهر كفرها.
وأمّا النفوس
المؤمنة
الصفحه ٧٩ : الحكيم انّه لم يكن للرسل والأنبياء ، أُمنية سوى نشر الهداية الإلهية بين
أقوامهم وإرشادهم إلى طريق الخير
الصفحه ٩٤ :
الكتاب والسنّة.
وقد ينطلق في ذلك
من موقع النصح والإرشاد ، والعظة والهداية ، من دون أن يتخذ لنفسه موقف
الصفحه ٢٥٩ :
البعثة أو نرميه
باقتراف الكبائر في تلك الفترة ، وهو يضاد عصمته قبل البعثة كما يضاد أهدافها.
قال
الصفحه ٥٤ :
لانفض الناس من
حوله قائلين بأنّه لو كان مذعناً بصحة دعوته لما خالف قوله في مقام العمل.
* سؤال
الصفحه ٩٣ : تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى * وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا
تَضْحى * فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطانُ
الصفحه ٩٧ : ، بل كان ينهى بصورة الإرشاد والنصح والهداية ، وانّه لو خالفه
لترتب عليه الشقاء في الحياة والتعب فيها
الصفحه ٢٨١ :
يسمع تلك الشهادات
منهم في فترات خاصة في «مكة» و «يثرب» و «بصرى» و «الشام» وغيرها ، وعلى ذلك فكيف
يمكن
الصفحه ٢٦٤ : عند سماع كلامه ووحيه ، وتلك
المقدرة لا تفاض من الله على عبد إلّا أن يكون في رعاية ملك كريم من ملائكته
الصفحه ٥٩ : ء.
* القرآن وعصمة
الأنبياء من المعصية
إنّه سبحانه يطرح
في كتابه العزيز عصمة الأنبياء ويصفهم بهذا الوصف
الصفحه ٦٨ :
الاجتباء بالنبوة
، والكلام هنا في الاجتباء دون الهداية.
ومثله قوله سبحانه
: (وَمِمَّنْ هَدَيْنا
الصفحه ٥٧ :
قلنا : الطريقة في الأمرين واحدة ، لأنّا نعلم أنّ من نجوّز
عليه الكفر والكبائر في حال من الأحوال
الصفحه ٢٩٢ :
في مجال الأُمور
العادية الفردية المرتبطة بحياته ، ممّا طرح في علم الكلام وطال البحث فيه بين
متكلمي