الصفحه ٧٠ : في الأنبياء بظاهر الآية قائلاً بأنّ الضمائر الثلاثة في قوله : (وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا
الصفحه ١٠٥ : معنى قول آدم
عليهالسلام
: (رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا)
إنّ الظلم ليس
إلّا بمعنى وضع الشيء في غير
الصفحه ١١٧ : فرق في
ذلك بين الزوجة وغيرها.
وثالثاً : انّه سبحانه بعد ما أمر نوحاً
عليهالسلام
بصنع الفلك أوحى
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام
بطل التوحيد بأجمل
الثناء ، وحمد محنته في سبيله سبحانه أبلغ الحمد ، وكرر ذكره باسمه في نيّف وستين
الصفحه ١٢٩ : شك فيه ،
لأنّه هو الذي كسر الأصنام وجعلها جذاذاً إلّا كبيرها ، فكيف نسب التكسير إلى
كبيرها؟
ولا
الصفحه ١٣٠ : خطئهم في العقيدة.
ويزيد توضيحاً ما
ورد في القصص : إنّ إبراهيم بعد أنْ حطّم الأصنام الصغيرة جعل الفأس
الصفحه ١٣١ : الحوار والاحتجاج الذي سلكه إبراهيم في غاية القوّة والمتانة ، لم يجد
القوم جواباً له إلّا الحكم عليه
الصفحه ١٣٢ :
تُرِيدُونَ* فَما ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ* فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي
النُّجُومِ* فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ
الصفحه ١٣٨ : الخوف من
ظهور الأمر فقد مرّ أنّه كان في أَمن منه ، ولو كان بدا من ذلك شيء لكان في وسع
العزيزة أن تأوّله
الصفحه ١٤٢ :
ومما لا شك فيه
أنّ «لو لا» الابتدائية تحتاج إلى جواب ، ويكون الجواب مذكوراً غالباً مثل قول
القائل
الصفحه ١٥٦ : من الأعمال الإجرامية ، ويكفي في ذلك قوله سبحانه : (إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ
وَجَعَلَ
الصفحه ١٦٦ :
٦
عصمة داود عليهالسلام
وقضاؤه في النعجة
قد وصف سبحانه
داود النبي عليهالسلام
بأسمى ما توصف به
الصفحه ١٨٥ :
حِسابٍ*
وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ)
(١) فالآيات بحكم «الفاء» في قوله
الصفحه ١٩٩ : القلب ، ولكن الدعايات الباطلة حالت بينهم وبين الوقوف على ما تتبناه
الإمامية في هذا المضمار ، وقد أوضحنا
الصفحه ٢٠٠ : كان ذهابه وترك قومه يمثل حالة من ظن أن لن
نقدر عليه في خروجه من قومه من غير انتظار لأمر الله ، فكانت