الصفحه ١٢٠ : الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ)
، فأطلق لفظ الأهل
على مطلق المنتمي إلى شيخ الأنبياء ، كافراً كان أم مؤمناً ، ثمّ
الصفحه ١٢٢ : قَلِيلاً* إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ
الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَماتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنا نَصِيراً
الصفحه ١٢٤ : صدوره.
إلى هنا تبيّن
مفاد الآيات وأنّه ليس فيها إشعار بصدور الذنب بل حتى ما يوجب العتاب واللوم.
ثمّ
الصفحه ١٢٩ : الظَّالِمُونَ* ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما
هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ* قالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ١٤٠ : الخائن ، وأدركه برهان ربّه ونجّاه من الهلكة ، ثمّ إنّهم نسجوا هناك أفكاراً
خيالية في تفسير هذا البرهان
الصفحه ١٤٦ : شخصين وإضرار أحدهما بالآخر
واستعداده للدفاع عن نفسه ، فإذا أفاد ذلك ثمّ أراد أن يشير إلى نتيجة ذلك
الصفحه ١٥١ : وهو انتقام
معهود من مثلها وممن دونها في كل زمان ومكان. (١)
ثمّ إنّ بعض
المعاصرين اختار المعنى
الصفحه ١٥٢ :
همّه بها ورؤية البرهان في آية ثمّ يذكر استباقهما إلى الباب في آية أُخرى مع
الفصل بينهما بذكر أُمور منها
الصفحه ١٥٣ :
الأمر إلى آخره
وإنّه لم يتحقّق منه عزم ولا همّ بالمخالطة لا أنّه همّ وعزم وانصرف لعلة خاصة.
ثمّ
الصفحه ١٦٥ : ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً* إِنَّما إِلهُكُمُ
اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ
الصفحه ١٦٦ :
الأخيرة بأنّه أُوتي الحكمة وفصل الخطاب ، الذي يعد القضاء الصحيح بين المتخاصمين
من فروعه وجزئياته.
ثمّ
الصفحه ١٧٩ : في سبيل الله.
ثمّ قال : وكلتا
الروايتين لا دليل عليها ، ويصعب الجزم بشيء منها. (١)
والعجب من
الصفحه ١٨٠ : سُلَيْمانَ
وَأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ* قالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي
وَهَبْ لِي مُلْكاً لا
الصفحه ١٨٨ : أنّ الله
تعالى يبتلي أولياءه ثمّ يؤتيهم أجرهم ، ولا يضيع أجر المحسنين ، وليس الامتحان
إلّا لأجل تفتّح
الصفحه ١٩١ : ، وقد قال النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «أعظم الناس بلاءً
الأنبياء ثمّ الأمثل فالأمثل» وإنّما ابتلاه