الصفحه ٤٨ : والنقص التي يقع فيها من ناحية الشياطين بلا
واسطة أو معها.
ثمّ إنّه سبحانه
علّل جعل الرصد بين يدي الرسول
الصفحه ٥٢ :
ثمّ إنّ نتيجة
القضاء هي هداية من آمن من الناس إلى الحق بإذنه كما هو صريح قوله : (فَهَدَى اللهُ
الصفحه ٥٩ : مُسْتَقِيمٍ). (١)
ثمّ إنّه يصف هذه
الصفوة من عباده بقوله : (أُولئِكَ الَّذِينَ
هَدَى اللهُ فَبِهُداهُمُ
الصفحه ٦٢ : .
٣. واجتبينا.
٤. خرّوا سجّداً وبُكيّا.
ثمّ إنّه سبحانه
يصف في الآية التالية ذرية هؤلاء وأولادهم بأوصاف
الصفحه ٧٨ : سبحانه من قوله : (ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ)
وهل المراد منه
الآيات القرآنية؟
الخامسة : كيف يكون ما
الصفحه ٨٣ : معنى
نسخه سبحانه ما يلقيه الشيطان ، يتبين المراد من قوله سبحانه : (ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ
الصفحه ٨٩ : الوصف ، ثمّ
يبدر من نبيه ما ينافي هذا التوصيف أشد المنافاة وفي وسعه سبحانه صون نبيه عن
الانزلاق إلى مثل
الصفحه ٩٠ : * ثُمَّ لَقَطَعْنا مِنْهُ
الْوَتِينَ). (١)
وسادساً : أنّ علماء الإسلام ، وأهل العلم والدراية من المسلمين
الصفحه ٩٣ : * ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى * قالَ اهْبِطا
مِنْها جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ
الصفحه ١٠١ : سبحانه بعد ذلك قال سبحانه : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى * ثُمَّ
اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى
الصفحه ١٠٥ : الظلم للنفس مقابلاً لعمل السوء ، ويقول : (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ
نَفْسَهُ ثُمَّ
الصفحه ١٠٧ :
ومثله قوله سبحانه
: (ثُمَّ اجْتَباهُ
رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى)
(١) فالتوبة هنا من الله على
الصفحه ١١٠ :
نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ
ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ
الصفحه ١١٢ : : (ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ
عَلَيْهِ وَهَدى)
(١) ، وقال سبحانه : (وَمَنْ يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ
الصفحه ١١٨ : أمس أقاربك رحماً فهو
بعيد عنك إيماناً وعقيدة وروحاً.
ثمّ إنّ الإخبار
عن ابن نوح بأنّه عمل غير صالح