الصفحه ١٧٣ : هؤلاء
أنّ ما ساقوه من القصة تدل عليه الآيات التالية ، أعني قوله سبحانه : (وَوَهَبْنا لِداوُدَ
الصفحه ١٧٥ : قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ
اللهِ وَعَدُوَّكُمْ)
(١).
٧. فاعل الفعل في قوله
الصفحه ١٧٨ : يذكر الغاية من ردّها بأن يقول : حتى أتوضّأ وأُصلي ،
وليس لهذا ذكر في الآية ، بل المذكور قوله
الصفحه ١٨٣ :
إليه في قوله تعالى : (إِنَّ الْمُلُوكَ
إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِها
الصفحه ١٨٥ :
حِسابٍ*
وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ)
(١) فالآيات بحكم «الفاء» في قوله
الصفحه ١٨٧ :
الآيات ممّا يوهم
ذلك ، أعني قوله :
١. (مَسَّنِيَ
الشَّيْطانُ).
٢. (بِنُصْبٍ وَعَذابٍ).
وقد
الصفحه ١٩٠ : وقد نكبه وأهلكه ، وهو غير القول بتسلّطه على مورد خاص ، وهو
أيوب بإذن منه سبحانه ، ولا دليل على امتناع
الصفحه ١٩٥ :
* ١. لما ذا كشف
العذاب عن قوم يونس دون غيرهم؟
صريح قوله سبحانه
: (فَلَوْ لا كانَتْ
قَرْيَةٌ
الصفحه ٢٠٦ :
فيها على وجه العموم.
وتوهم اختصاصها
بالواقعة التي تآمر المشركون فيها لإزلاله من كلمات رماة القول على
الصفحه ٢٠٨ : نَصِيرٍ)
(١).
وقد جاءت الآية في
نفس هذه السورة بتفاوت في الذيل ، فقال بدل قوله : (ما لَكَ مِنَ اللهِ
الصفحه ٢١٥ : :
١. كيفية الكلام ، ويعبّر عنه القرآن بلحن القول ، وذلك أنّ
الخائن مهما أصر على كتمان خيانته ، تظهر بوادرها
الصفحه ٢١٨ : إلى الرين. وقوله : حسنات الأبرار
__________________
(١). إبراهيم : ٤١.
(٢). البقرة : ٢٨٥
الصفحه ٢٢٢ : العام الثامن توفق
النبي لفتح مكة وتحقّق قوله سبحانه : (فَجَعَلَ مِنْ دُونِ
ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً
الصفحه ٢٤٥ : الحقائق التاريخية ، ولو نقل معشار ما ورد عن إيمانه من فعل أو قول ، في
حق غيره لاتفق الكل على إيمانه
الصفحه ٢٤٩ : الزرقاني في «شرح
المواهب» نقلاً عن جلال الدين السيوطي تعليقاً على قولها : وهذا القول منها صريح
في أنّها