الصفحه ٢٠٥ : الخليل من الخُلَّة بمعنى الصداقة لا من الخَلّة بمعنى الحاجة.
٣. انّ قوله : (وَإِنْ كادُوا
الصفحه ٢٠٧ : عليها ، والدليل عليه آيات منها قوله تعالى : (وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ
الْأَقاوِيلِ لَأَخَذْنا
الصفحه ٢٦٧ :
وقد اختلفوا فيه
أيضاً على قولين :
فمن قائل : إنّه
كان يتعبّد بشرع من قبله.
ومن قائل آخر
ينفيه
الصفحه ٣١١ : النهى في قوله
تعالى : (لا
تقربا)؟................................ ٩٤
ما معنى وسوسة الشيطان
لآدم
الصفحه ٣١٤ : .............................. ١٧٢
تفسير قوله :
(فطفق مسحا بالسوق والأعناق).............................. ١٧٥
نقد التفسير المفروض
الصفحه ٢٧ : قول الله تبارك وتعالى : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا
الصفحه ٣٠ : العلّامة
الطباطبائي في تفسير قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ
__________________
(١). كشف
الصفحه ٤٦ :
المبعوثين ،
وإذعانهم بكونهم مرسلين من جانبه سبحانه ، وإنّ كلامهم وأقوالهم كلامه وقوله
سبحانه
الصفحه ٤٨ :
فالرسول هو
المرتضى الذي اختاره الله تعالى لتعريفه على الغيب.
٣. والضمير في «انه» في قوله
الصفحه ٥٥ : الثقة.
والجواب عن هذا
السؤال واضح تمام الوضوح ، فإنّ مثل هذا التصور عن النبي والقول بأنّه يرتكب
الصفحه ٦٥ : المخالفة ، فعندئذ يلزم الأمر
بالمتناقضين ، والقول بأنّه يجب اتّباعه في خصوص ما ثبت كونه موافقاً للشرع أو لم
الصفحه ٦٧ : تدل على عصمة جميع الأنبياء والرسل إلّا بعدم القول بالفصل حيث إنّ العلماء
متفقون إمّا على العصمة أو على
الصفحه ٧١ : في قوله سبحانه : (قَدْ كُذِبُوا).
وإن شئت قلت : ليس
في مقدم الآية ولا في نفسها ما يشير إلى أنّه قد
الصفحه ٧٣ : كانوا بشراً ، وتلا قوله : (وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ
الصفحه ٨٣ : معنى
نسخه سبحانه ما يلقيه الشيطان ، يتبين المراد من قوله سبحانه : (ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ