الصفحه ٦٤ : يدعو به باللفظ والعمل والقول والكتابة على خلاف الواقع وعلى خلاف ما يرضى به
سبحانه يجب تقييد الدعوة إلى
الصفحه ٧٨ : توضيح نقاط في الآيات.
الأُولى : ما معنى أُمنية الرسول أو النبي؟ وإلام يهدف قوله سبحانه
: (إِذا
الصفحه ٩٤ :
٦. ما ذا يراد من قوله سبحانه : (فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ)
فهل التوبة
الصفحه ١٠٦ : عمل السوء فإنّه تجاوز على حدوده ، وبذلك يعلم أنّ المراد من قوله سبحانه : (وَلا تَقْرَبا هذِهِ
الصفحه ١٠٧ :
ومثله قوله سبحانه
: (ثُمَّ اجْتَباهُ
رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى)
(١) فالتوبة هنا من الله على
الصفحه ١٢٢ : أمتن من الجوابين السابقين حيث قال : إنّ قول نوح : (رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي
وَإِنَّ وَعْدَكَ
الصفحه ١٢٣ : يوضح أنّ
نوحاً لم يسأل شيئاً من ربّه قوله سبحانه : (إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ
تَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ
الصفحه ١٢٥ : بشأنه مستدلاً بآيات نأتي بها
واحدة بعد واحدة ونبيّن حالها.
__________________
(١). أ. قوله للنجم
الصفحه ١٣٤ : : قوله : (إِنِّي سَقِيمٌ)
وقوله : (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا)
وقوله في سارة : «هي
أختي». (٣)
وقد
الصفحه ١٤٣ : رَبِّهِ)
يؤوّل إلى جملتين
: إحداهما مطلقة ، والأُخرى مشروطة.
أمّا المطلقة فهي
قوله : (وَلَقَدْ هَمَّتْ
الصفحه ١٤٦ :
قوله : (وَهَمَّ بِها)
بحكم عطفه عليه
والمعنى : والله لقد همت امرأة العزيز به وو الله لو لا أن رأى
الصفحه ١٤٧ : فيه» ولا يخفى أنّه لا يصح
في قوله سبحانه : (وَهَمُّوا بِإِخْراجِ
الرَّسُولِ)
(٢) ، أي إخراج الرسول من
الصفحه ١٥٦ : من الأعمال الإجرامية ، ويكفي في ذلك قوله سبحانه : (إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ
وَجَعَلَ
الصفحه ١٦٠ : لَنَكُونَنَّ مِنَ
الْخاسِرِينَ)
(١).
٤. وأمّا قوله سبحانه : (فَعَلْتُها إِذاً
وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ
الصفحه ٢٠٢ :
طلب نزول العذاب
على قومه بقرينة قوله : (وَهُوَ مَكْظُومٌ)
، أي كان مملوءاً
غيضاً أو غماً ، والمعنى