الصفحه ٢٤٤ :
من صومعة راهب
يقال له «بحيرا» ، فلمّا رأى النبي جعل يلحظه لحظاً شديداً ، وينظر أشياء من جسده
الصفحه ٢٠٥ : التوحيد ونفي الشريك ، والسيرة الصالحة ، والمراد من الفتنة في (لَيَفْتِنُونَكَ)
هو الإزلال والصرف
، كما أنّ
الصفحه ٢٥٤ :
* إيمان النبي
الأكرم قبل البعثة
كان البحث عن
إيمان عبد المطلب وسيد البطحاء ووالدي النبي ، كمقدمة
الصفحه ١٧٢ : )
(٤) ، إلى غير ذلك من الآيات الواردة في توصيف قدرته وسعة علمه وعلو درجاته.
روى أصحاب السير :
كان سليمان صلى
الصفحه ٢٣٨ : البيت
من عاداكا
امنعهم أن
يخربوا فناكا
وقال أيضاً :
لا هُمَّ إنّ
العبدَ
الصفحه ٢٩٨ : المخطّئة أنّ
الخطاب للنبي وهو المقصود منه ، غير انّها غفلت عن أنّ وزان الآية وزان سائر
الآيات التي تقدّمت
الصفحه ٢٩ : اعمالها
والاستفادة منها يرجع إلى العبد وداخل في إطار إرادته ، فله أن يتمسك بها فيبقى
معصوماً من المعصية
الصفحه ٣٦ : إماماً ، بل كل
من ينتفع منها في طريق كسب رضاه سبحانه تفاض عليه.
إلى هنا تمت
الإجابة على السؤال الأوّل
الصفحه ١٤٧ :
وبذلك يظهر أنّ ما
أفاده صاحب المنار في هذا المقام غير سديد حيث قال : إنّه قد علم من القصة أنّ هذه
الصفحه ٢٣٦ :
البيت الذي ولد
فيه ، وتربّى في أحضان رجاله فنقول :
كان النبي كريم
المولد ، شريف المحتد ، ولد من
الصفحه ٣٠٣ :
نسب المحقّقين إلى
التقصير سواء أكانوا من أهل قم أم من غيرها من البلاد ومن سائر الناس ، وقد سمعنا
الصفحه ٢٤٧ : الإمامية والزيدية وجملة من محقّقي أهل السنّة
إلى إيمانهما وكونهما على خط التوحيد ، وشذَّ من قال : إنّ النبي
الصفحه ١٣ : جعفر بن محمد يمسك لزيد بن علي بالركاب ، ويسوي
ثيابه على السرج (١) فإذا صح ما ذكره الشهرستاني وغيره من
الصفحه ٣٠٢ :
الغلو نفي السهو عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. (١)
وحاصل
كلامه : انّ السهو
الصادر عن النبي إسهاء من
الصفحه ٣٠٦ : هذه المسألة في غاية
الإشكال ، لدلالة كثير من الآيات (الآيات التي يُستظهر منها نسبة النسيان إلى بعض