الصفحه ١٧٥ : وقدرته.
وحاصله : انّ
سليمان النبي (الذي أشار القرآن إلى ملكه وقدرته وسطوته وسيطرته على جنوده من
الإنس
الصفحه ٢٤٥ : قبل البعثة ، لكنه جهر بها بعده كما سيوافيك إن شاء الله.
مضافاً إلى أنّه
كان موضع الثقة من عبد المطلب
الصفحه ١٠٦ : ،
فإذا نسبت إلى الله تتعدى بكلمة «على» قال سبحانه : (لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ١٥٠ : سبحانه : (وَهَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا)
(١) حيث قصد المشركون اغتيال النبي عند منصرفه من تبوك ، فيكون
الصفحه ٥٤ :
الهدف من بعث الرسل وإنزال الكتب هو دعوة الناس إلى الهداية الإلهية التي يقوم
بأعبائها الأنبياء والرسل
الصفحه ٤٤ : ، بعد البعثة ، وجوّزه الحشوية ،
وكذا عن الصغائر المنفرة لإخلالها بالدعوة إلى الاتباع ولهذا ذهب كثير من
الصفحه ٧٤ : إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)
(١) ، فإنّ يونس النبي بن متى كان مبعوثاً إلى
الصفحه ٣٢ : القابليات التي تنتقل إلى النبي من آبائه وأجداده عن طريق الوراثة ، فإنّ
الأولاد كما يرثون أموال الآبا
الصفحه ١٠١ : مشيراً إلى ثلة من الأنبياء : (أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ
عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ
الصفحه ٤٥ : القيام في الثانية هو سهو ، وكذلك ما وقع منه في خبر ذي اليدين
إلى غير ذلك. (١)
وفي ما ذكره من
تجويز
الصفحه ٢٥١ : من لا يحتج به ، فبعضها يؤكد بعضاً ،
ومعنى جميعها يرجع إلى حديث واثلة بن الأسقع ، والله أعلم.
قلت
الصفحه ٢٧٣ :
ضالاً في هذه
الفترة من عمره ، فهداه إلى أسباب السعادة وعرّفه وسائل الشقاء.
والالتزام
بالضلالة
الصفحه ٢٥ :
«اللوامع الإلهية»
: «ولبعضهم كلام حسن جامع هنا قالوا : العصمة ملكة نفسانية يمنع المتصف بها من
الصفحه ١٧١ : ، ولأجله يقول الإمام علي
عليهالسلام
في حق من وضع هذه
الترهات أو نسبها إلى النبي داود عليهالسلام
: «لا
الصفحه ٢٥٣ : قيمة كلمة ابن حزم الأندلسي في أحكامه (٤) ، حيث نسب إلى والدي النبي الأكرم ما لا يليق بساحتهما ،
ويكفي