الصفحه ٤٢ :
، والصغائر المستخفة. (١)
وقال التفتازاني
في شرح العقائد النسفية : إنّهم معصومون عن الكفر قبل الوحي وبعده
الصفحه ٣٠٣ : السهو.
وقال العلّامة
الحلّي في شرحه : وان لا يصح عليه السهو لئلّا يسهو عن بعض ما أُمر بتبليغه
الصفحه ٢٤٩ : الزرقاني في «شرح
المواهب» نقلاً عن جلال الدين السيوطي تعليقاً على قولها : وهذا القول منها صريح
في أنّها
الصفحه ٣٠٢ : والردّة عن الإسلام. (٢)
وقال في شرحه على
عقائد الصدوق : فأمّا نص أبي جعفر ـ رحمهالله ـ بالغلو على من
الصفحه ١٨ : التي ذكرها في شرح حال العارف إنّما يعني بها نفسه ،
وهو من الكلام الذي له ظاهر وباطن ، فظاهره أن
الصفحه ٤٣ : جمهور الإمامية. (٣)
ويظهر ذلك من
المحقق الأردبيلي في تعاليقه على شرح التجريد للفاضل القوشجي حيث إنّ
الصفحه ١٢ : ). (١)
أفيصح بعد هذه
الآيات القرآنية تصديق ما ذكره هذا المستشرق اليهودي أو ذاك المستشرق النصراني
فيما زعما في
الصفحه ١٥ : المتكلمون من بعده في تصنيفه
وجمعه إنّما هو تفصيل لتلك الجمل وشرح لتلك الأُصول ، وروي عن الأئمّة من أبنائه
الصفحه ٤٤ : والسنّة وحكم العقل غير القول
الأوّل ، فنقول يقع الكلام في مراحل :
* المرحلة الأُولى
: عصمة الأنبياء في
الصفحه ٤٥ :
إلى أن قال : إنّا
لا نجوز عليه السهو والغلط في ما يؤدّيه عن الله تعالى لمثل العلة التي تقدم ذكرها
الصفحه ١٩ :
الحديدي أخذ في تفسير هذه الصفات والشروط واحداً بعد آخر ، إلى أن بلغ إلى الشرط
السادس عشر (١) ومن أراد
الصفحه ٢٩ : الإنسان عن الوقوع في حبال المعصية ، ومهالك
التمرد والطغيان ، غير انّ هاهنا سؤالاً هاماً يجب الإجابة عنه
الصفحه ٢٥٦ :
المرتضى في ذريعته.
٣. إنّه كان يتعبّد بشريعة من قبله مردّدة بين كونها شريعة
نوح أو إبراهيم أو موسى ، أو
الصفحه ٥٧ :
قلنا : الطريقة في الأمرين واحدة ، لأنّا نعلم أنّ من نجوّز
عليه الكفر والكبائر في حال من الأحوال
الصفحه ٢٩٢ :
في مجال الأُمور
العادية الفردية المرتبطة بحياته ، ممّا طرح في علم الكلام وطال البحث فيه بين
متكلمي