الصفحه ٣٠١ :
بقي هنا أمران :
الأوّل : ما هي النظرية السائدة بين الإمامية في مسألة سهو النبي
الصفحه ٣٠٤ :
وقال الشهيد في «الذكرى»
: وخبر ذي اليدين متروك بين الإمامية ، لقيام الدليل العقلي على عصمة النبي
الصفحه ١٦ :
كما أنّه قد أنكر
بلا دليل انتساب علم النحو إليه مع أنّ ابن النديم قال في الفهرست : زعم أكثر
العلما
الصفحه ٢٠ :
المعصية والوقوع
في الخطأ. (١)
وعرّفها الفاضل
المقداد بقوله : العصمة عبارة عن لطف يفعله الله في
الصفحه ٢١ : الفعال على
وجه الإطلاق ، بل تعصم الإنسان حتى عن التفكير في المعصية ، فالمعصوم ليس خصوص من
لا يرتكب
الصفحه ٢٨ : ويكون المراد كمال نفوسهم إلى حد يعرفون الأشياء على ما هي
عليها.
قال الشيخ صالح
المازندراني في تفسير
الصفحه ٤٨ :
فالرسول هو
المرتضى الذي اختاره الله تعالى لتعريفه على الغيب.
٣. والضمير في «انه» في قوله
الصفحه ٦٦ : .
توضيحه : انّ الغي
يستعمل تارة في خلاف الرشد وإظلام الأمر ، وأُخرى في فساد الشيء ، قال ابن فارس :
فالأوّل
الصفحه ٧٣ : خلاف الواقع ، والمذكور في الآية
المبحوث عنها ليس كون الرسل كاذبين بل كونهم مكذوبين ، أي وعدوا كذباً
الصفحه ٨٩ :
وسجد النبي
والمشركون الحاضرون معه ، فرحاً بما جاء في تينك الجملتين من الثناء على آلهتهم.
ولكن
الصفحه ١٠٨ : أبينا آدم
عليهالسلام
، فنقول : لا
دلالة فيه ولا في واحدة من كلماته على ما يتوخاه الخصم ، وإليك بيان هدف
الصفحه ١١٢ :
وذلك لأنّه سبحانه
يقول في ذيلها : (فَتَعالَى اللهُ
عَمَّا يُشْرِكُونَ)
، فلو كان المراد
من النفس
الصفحه ١١٥ :
التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ
إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الصفحه ١١٦ :
زوجته فقط ، ولما
رأى نوح أنّ الولد أدركه الغرق تخالج في قلبه أنّه كيف يجتمع وعده سبحانه بإنجا
الصفحه ١١٩ : التشريع
الإلهي أدخل فيه عنصراً آخر وراء الوشيجة المادية وهو صلة الشخص بالإنسان من جهة
الإيمان ، ووحدة