الصفحه ١٣٤ :
النَّخْلِ)
(١) وإنّما أراد على جذوعها ، وقال الشاعر :
وافتحي الباب
وانظري في النجوم
الصفحه ١٤١ :
هذا هو معنى الهم
، وتؤيده سائر الآيات الوارد فيها لفظ الهم ، ولو استعمل في مورد في خطور الشي
الصفحه ١٥٠ :
وعزم على المخالطة.
وهناك تفسير آخر
للآية يتفق مع المعنى المختار في تنزيه يوسف عن كل ما لا يناسب
الصفحه ١٧١ :
لكلام المدّعى
عليه ، نعم الأولى له حتى في هذه الصورة ترك التسرع في إصدار الحكم ، والقضاء بعد
الصفحه ١٧٦ : في هذا المجال. (١)
وهذا هو الذي تهدف
إليه الآيات وينطبق عليها انطباقاً واضحاً ، فهلم معي ندرس
الصفحه ١٩٨ :
فلو أخبر واحد
منهم عن وقوع حادثة أو نزول رحمة وعذاب على قوم ، فلا بد أن يكون وضع المخبر به في
الصفحه ٢٠١ : فيه قدرتنا» ، وأن يكون من باب التمثيل ، بمعنى فكانت حاله ممثلة بحال من
ظنّ أن لن نقدر عليه في مراغمته
الصفحه ٢٦٩ :
٤. (إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ)
(١).
ولكن
الصفحه ٣٠٦ :
وممّن وافق الصدوق
من المتأخّرين ، شيخنا المجيز : الشيخ محمد تقي التستري ، فقد ألّف رسالة في
الصفحه ٢٥ : في جوهر النفس وانضاف إليها العلم التام بما في
المعصية من الشقاء ، والطاعة من السعادة ، صار ذلك العلم
الصفحه ٣٣ :
الظاهرية
والباطنية ، فترى أنّ الولد يشبه الأب أو العم ، أو الأُم أو الخال ، وقد جاء في
المثل
الصفحه ٣٤ :
وألجمها بأشد
الوجوه عند ما راودته من هو في بيتها (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوابَ
وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ
الصفحه ٤٧ :
العصمة التي
سنبيّنها في الأبحاث الآتية.
هذا منطق العقل ،
وأمّا منطق الوحي فهو يؤكد على مصونية
الصفحه ٥٥ :
والخلق ، يزيل من النفوس الثقة به والاعتماد عليه.
وبهذا البيان تظهر
الإجابة عن سؤال لا يقصر في الضآلة عن
الصفحه ٨٥ :
وتتبعه فيظهر ما
في مكامنها من الكفر والقسوة ، فيثبت نفاقها ويظهر كفرها.
وأمّا النفوس
المؤمنة