الصفحه ٣٠ : (المتوفّى عام ٨٢٦ ه) في كتابه
القيم «اللوامع الإلهية في المباحث الكلامية» :
قال أصحابنا ومن
وافقهم من
الصفحه ٣٥ : الموانع والمزاحمات ،
والظاهر أنّ هؤلاء هم المخلصون (بالفتح) لله في مصطلح القرآن ، وهم الأنبياء
والأئمّة
الصفحه ٤١ : الوقوف على مراحلها
التالية :
١. الصيانة في تلقي الوحي والحفاظ عليه وإبلاغه إلى الناس.
٢. الصيانة من
الصفحه ٥٦ : قبول القول ، فإنّ حظ الكبائر في هذا الباب إن لم يزد
على حظ السخف والمجون والخلاعة لم ينقص عنه.
فإن
الصفحه ٦٠ : الأنبياء بوضوح وتوضيح ذلك :
انّه سبحانه يصف
الأنبياء في اللفيف الأوّل من الآيات بأنّهم القدوة الاسوة
الصفحه ٦٧ :
وعلى كل تقدير ،
فما ورد في هذه الطائفة من الآيات بمنزلة ضابطة كلية في حق المخلصين ونزاهتهم عن
الصفحه ٧٠ : في الأنبياء بظاهر الآية قائلاً بأنّ الضمائر الثلاثة في قوله : (وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا
الصفحه ٨٢ : وجنوده كانوا يسعون بشدة وحماس في حضّ الناس
على مخالفة الأنبياء والرسل ، وكانوا يخدعونهم بالعدة والأماني
الصفحه ١٠٥ : معنى قول آدم
عليهالسلام
: (رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا)
إنّ الظلم ليس
إلّا بمعنى وضع الشيء في غير
الصفحه ١١٧ : فرق في
ذلك بين الزوجة وغيرها.
وثالثاً : انّه سبحانه بعد ما أمر نوحاً
عليهالسلام
بصنع الفلك أوحى
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام
بطل التوحيد بأجمل
الثناء ، وحمد محنته في سبيله سبحانه أبلغ الحمد ، وكرر ذكره باسمه في نيّف وستين
الصفحه ١٢٩ : شك فيه ،
لأنّه هو الذي كسر الأصنام وجعلها جذاذاً إلّا كبيرها ، فكيف نسب التكسير إلى
كبيرها؟
ولا
الصفحه ١٣٠ : خطئهم في العقيدة.
ويزيد توضيحاً ما
ورد في القصص : إنّ إبراهيم بعد أنْ حطّم الأصنام الصغيرة جعل الفأس
الصفحه ١٣١ : الحوار والاحتجاج الذي سلكه إبراهيم في غاية القوّة والمتانة ، لم يجد
القوم جواباً له إلّا الحكم عليه
الصفحه ١٣٢ :
تُرِيدُونَ* فَما ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ* فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي
النُّجُومِ* فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ