الصفحه ٢٠٥ : التوحيد ونفي الشريك ، والسيرة الصالحة ، والمراد من الفتنة في (لَيَفْتِنُونَكَ)
هو الإزلال والصرف
، كما أنّ
الصفحه ٢١٤ :
من الكاذب في
ادّعائه ، كما يعرب عنه قوله : (حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ
الصفحه ٢١٧ : بالآداب والرسوم
الرائجة في الحضارات الإنسانية ، ولكن المرجوّ من الثاني أبسط الرسوم والآداب ،
فما ذلك إلّا
الصفحه ٢٢٨ :
فمنعوهم من ضروريات الحياة ثالثاً ، وعمدوا إلى قتله في عقر داره رابعاً ، ولو لا
جرائمهم الفظيعة لما اخضرت
الصفحه ٢٣٠ :
على المدينة مرتين
في غزوتين. (١)
وهناك وجه آخر
لسبب النزول روي عن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٣٧ :
في الدية ، وأن لا
تنكح ذات محرم ، ولا تؤتى البيوت من ظهورها ، وقطع يد السارق ، والنهي عن قتل
المو
الصفحه ٢٤٠ :
ب. روى أصحاب السير أنّه وقع النقاش بين عبد المطلب وقريش في
حفر بئر زمزم بعد ما حفره عبد المطلب
الصفحه ٢٤١ : ببيت الله الحرام ومواقفه بين قومه وكلماته في المبدأ والمعاد وعطفه على
رسالة خاتم النبيين ، أبعد هذا
الصفحه ٢٧٩ :
وأمّا «الرجز» :
بضم الراء ، فقد جاء في القرآن الكريم مرّة واحدة ، وهي الآية التي نحن بصدد
تفسيرها
الصفحه ٢٨١ :
يسمع تلك الشهادات
منهم في فترات خاصة في «مكة» و «يثرب» و «بصرى» و «الشام» وغيرها ، وعلى ذلك فكيف
يمكن
الصفحه ٢٨٣ :
ج. ما تقدم من أنّه سبحانه بدأ كلامه في هذه الآية بلفظة (وَكَذلِكَ)
، أي كما أوحينا
إلى من تقدّم من
الصفحه ٢٨٥ : أُخرى
إنّ الرجوع إلى ما
ورد في هذا المضمار من الآيات ، يوضح المراد من عدم درايته بالكتاب أوّلاً
الصفحه ٢٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان لابثاً في
قومه ، ولم يكن تالياً لسورة من سور القرآن أو تالياً لآيٍ من آياته ، وليس هذا
الشي
الصفحه ٣٠٠ :
الاستثناء لأجل
بيان انّ قدرة الله سبحانه بعد باقية ، فهو قادر على الإخراج مع كونهم مؤبدين في
الصفحه ٢٧ : قدّمنا الكلام فيه.
نعم هناك عدة
روايات تصرح بأنّ ، هناك «روحاً» تعصم الأنبياء والرسل عن الوقوع في