الصفحه ١٦ : ، وظاهرهم عن باطنهم ، وصمتهم عن حكم
منطقهم ، لا يخالفون الحق ، ولا يختلفون فيه ، هم دعائم الإسلام ، وولائج
الصفحه ٨٦ : عليه ، وقد شيدنا أساسه فيما سبق.
إلى هنا تبيّن
مفاد جميع مقاطع الآية بوضوح وبقي الكلام في التفسير
الصفحه ٨ : يعصي الله في عمره ولا يريد العصيان
ولا يفكر فيه.
* مبدأ ظهور فكرة
العصمة في الأُمّة الإسلامية
إنّ
الصفحه ٢٤٦ : المبرجم (١)
٢. نحن نفترض الكلام في غير أبي طالب ، فإذا أردنا الوقوف على
نفسية فرد من الأفراد
الصفحه ٢٩٢ :
في مجال الأُمور
العادية الفردية المرتبطة بحياته ، ممّا طرح في علم الكلام وطال البحث فيه بين
متكلمي
الصفحه ٢٩١ : آياته ، ولو كان القرآن كلامي لبادرت إلى
التكلّم به طيلة معاشرتي معكم في المدّة الطويلة.
قال العلّامة
الصفحه ٢٦٩ : الكلام في
دلالة هذه الآيات على ما يتبنّاه هؤلاء وهي غير واضحة ، وقد بسط المحقق الكلام في
دلالة الآيات في
الصفحه ٢٨٢ : في الآية المتقدمة
، أوحى إليك أيضاً روحاً من أمرنا ، وليس هذا كلامك وصنيعك ، بل كلام ربك وصنيعه
الصفحه ٢١٥ :
الكلام في الآية ،
اسلوب عطف وحنان ، وأشبه باعتراض الولي الحميم ، على الصديق الوفي ، إذا عامل عدوه
الصفحه ١٢٩ : يخفى أنّ
الشبهة واهية جداً ، مثل الشبهة السابقة ، لأنّ الكذب في الكلام إنّما يتحقق إذا
لم يكن هناك
الصفحه ١٢٣ : يسبق منه
عليهالسلام
سؤال غير لائق
بساحته ، بقي الكلام في السؤال الثالث.
الوجه الثالث :
تفسير قوله
الصفحه ٤٥ : السهو على النبي في الفعل الذي بين حكمه سيأتي الكلام فيه.
وقد استدل
المحققون من المتكلمين على عصمتهم في
الصفحه ٢٣٦ : المطلب» وشيخ
الأباطح «أبو طالب» ، وإليك الكلام في ديانتهما :
* ١. عبد المطلب
وإيمانه
عبد المطلب هو
الصفحه ١٠٠ : ، والمخالفة في
هذا المحيط لا تعد نقضاً للعصمة ، فلاحظ ، فقد تقدم بعض ذلك الكلام في ذيل الجواب
الأوّل.
إلى
الصفحه ٢٥١ :
بأكنافنا تندى
وتنمى أرومها (١)
ويعجبني أن أنقل
ما ذكره الشبراوي في المقام : قال : ومبدأ الكلام في