الصفحه ٢٧٤ :
وعلى هذا الأساس
فالآية تهدف إلى بيان النعم التي أنعمها سبحانه على حبيبه منذ صباه فآواه بعد ما
صار
الصفحه ٢٧٥ :
وجه لإرجاعها إلى
صنف دون صنف ، بعد كونها من خواص الطبيعة الإنسانية ما لم تقع تحت رعاية الله
الصفحه ٨ :
الثانية في المنع
والامتناع ، والكل يرجع إلى معنى واحد.
ولأجل ذلك نرى
العرب يسمّون الحبل الذي تشد
الصفحه ١١ : بمراحلها ودلائلها ، فكيف يصح أن ينسب إلى الشيعة
ويتصور أنّهم الأصل في طرح هذه المسألة؟!
وإن كنت في ريب
الصفحه ١٦ : ء انّ النحو أخذه أبو الأسود عن أمير المؤمنين عليهالسلام. (١)
* عود على بدء
فلنرجع إلى دراسة
وجود
الصفحه ٢٨ : ويكون المراد كمال نفوسهم إلى حد يعرفون الأشياء على ما هي
عليها.
قال الشيخ صالح
المازندراني في تفسير
الصفحه ٣٤ : في رفع حاجتهما ، ولأجل ذلك سقى لهما ثمّ تولّى إلى الظل قائلاً
: (رَبِّ إِنِّي لِما
أَنْزَلْتَ إِلَيَّ
الصفحه ٣٥ :
وَهَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)
(١) وقال : (هُوَ اجْتَباكُمْ
وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
الصفحه ٣٨ : المختارة في أفعالها الإرادية ، ولا
يخرجها إلى ساحة الإجبار والاضطرار كيف؟ والعلم من مبادئ الاختيار ، ومجرد
الصفحه ٤١ : الوقوف على مراحلها
التالية :
١. الصيانة في تلقي الوحي والحفاظ عليه وإبلاغه إلى الناس.
٢. الصيانة من
الصفحه ٤٦ : عبد الجبار : إنّ النفوس لا تسكن إلى
القبول ـ ممّن يخالف فعله قوله ـ سكونها إلى من كان منزهاً عن ذلك
الصفحه ٥٢ :
ثمّ إنّ نتيجة
القضاء هي هداية من آمن من الناس إلى الحق بإذنه كما هو صريح قوله : (فَهَدَى اللهُ
الصفحه ٥٨ :
قبلها وان وقعت
مكفرة لا يكون سكوننا إليه كسكوننا إلى من نأمن منه كل القبائح ولا نجوّز عليه فعل
شي
الصفحه ٧٠ : )
ترجع إلى الرسل ،
ومفاد الآية انّ رسل الله سبحانه وأنبياءه كانوا ينذرون قومهم ، وكان القوم
يخالفونهم أشد
الصفحه ٧١ : في قوله سبحانه : (قَدْ كُذِبُوا).
وإن شئت قلت : ليس
في مقدم الآية ولا في نفسها ما يشير إلى أنّه قد