الصفحه ١٤٣ : رَبِّهِ)
يؤوّل إلى جملتين
: إحداهما مطلقة ، والأُخرى مشروطة.
أمّا المطلقة فهي
قوله : (وَلَقَدْ هَمَّتْ
الصفحه ١٤٦ : : انّ
الدافع إلى التكرار ليس هو لإفادة نفسه مرة ثانية بل الدافع هو بيان كيفية نجاة
يوسف من هذه الغائلة
الصفحه ١٦٢ :
(فَأَخْرَجَ لَهُمْ
عِجْلاً)
جسداً له صوت ،
وقال : إنّه إله بني إسرائيل عامة ، وتبعه السفلة والعوام
الصفحه ١٦٥ :
وبعد ما تبيّن انّ
السبب الواقعي لتسرب الشرك إلى قومه هو السامري وتبعه السفلة والعوام ، أخذ
الصفحه ١٧١ : ، استغفر داود وأناب إلى الله استشعاراً بخطر المسئولية بحيث يعد ترك
الأولى منه ذنباً يحتاج إلى الاستغفار
الصفحه ١٨٢ : نترك القضاء فيه إلى القارئ لكي يقضي فيه ، وكفى في ضعفه
أنّه من مرويات أبي هريرة ، وقد وصفها سيد قطب
الصفحه ٢٠٦ : تفكيره ، وعلى ذلك يفاض على النبي السداد
مبتدئاً من ناحية التفكّر منتهياً إلى ناحية العمل ، فهو في ظل هذا
الصفحه ٢٢٠ : يساعد الاحتمالين الأوّلين ، لأنّها ناظرة إلى قصة الحديبية والصلح
المنعقد فيها في العام السادس من الهجرة
الصفحه ٢٢٨ :
فمنعوهم من ضروريات الحياة ثالثاً ، وعمدوا إلى قتله في عقر داره رابعاً ، ولو لا
جرائمهم الفظيعة لما اخضرت
الصفحه ٢٥٠ : : الاستدلال
بالآية يتوقف على كون المراد منها نقل روحه من ساجد إلى ساجد ، وهو المروي عن ابن
عباس في قوله تعالى
الصفحه ٢٥١ : من لا يحتج به ، فبعضها يؤكد بعضاً ،
ومعنى جميعها يرجع إلى حديث واثلة بن الأسقع ، والله أعلم.
قلت
الصفحه ٢٥٣ : ، وعقب إبراهيم
عليهالسلام
هم محمد
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وآله الكرام ، قال
بعض الأفاضل : اللهم حل بيننا
الصفحه ٢٦٢ :
أضف إلى ذلك أنّه
لم يثبت أنّ عيسى جاء بأحكام كثيرة ، بل الظاهر أنّه جاء لتحليل بعض ما حرّم في
الصفحه ٢٦٤ : قبله أم
مخالفاً ، وانّ هاديه وقائده منذ صباه إلى أن بعث هو نفس هاديه بعد البعثة.
ويدل على ذلك وجوه
الصفحه ٢٧٣ :
ضالاً في هذه
الفترة من عمره ، فهداه إلى أسباب السعادة وعرّفه وسائل الشقاء.
والالتزام
بالضلالة