الصفحه ١٣٧ :
وفي
هذا الصدد يقول العلّامة الطباطبائي :
فقد كان يوسف
رجلاً ، ومن غريزة الرجال الميل إلى النسا
الصفحه ١٩٤ : الْمُسَبِّحِينَ* لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ*
فَنَبَذْناهُ بِالْعَراءِ وَهُوَ سَقِيمٌ
الصفحه ٢٠ : المكلف بحيث لا يكون له مع ذلك
داع إلى ترك الطاعة ولا إلى فعل المعصية مع قدرته على ذلك ويحصل انتظام ذلك
الصفحه ٣٠ : المقربة إلى الطاعات التي يعلم معها أنّه لا يقدم على المعصية بشرط أن لا
ينتهي ذلك إلى الإلجاء.
ونقل عن
الصفحه ٥٤ : يجتنبا لإنسان عن الكذب طيلة عمره ويرتكب سائر
المعاصي ، فإنّ العوامل التي تسوق الإنسان إلى ارتكابها تسوقه
الصفحه ٥٦ :
إنّ وقوع الكبائر
ينفّر عن القبول والمرجع فيما ينفر وما لا ينفر إلى العادات واعتبار ما تقتضيه
الصفحه ٨٣ : الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ). (٣)
إلى غير ذلك من
الآيات الساطعة التي تحكي عن انتصار الحق
الصفحه ٨٤ :
فكيف يمكن أن يكون
ذا قرآن مثله؟
ويعود مفاد الجملة
إلى أنّ الله سبحانه يحكم دينه وشرائعه وما
الصفحه ١٠٦ : ،
فإذا نسبت إلى الله تتعدى بكلمة «على» قال سبحانه : (لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ١٢٤ : ستر إلهي يسعد الإنسان ويجمع شمله.
وأمّا كون حقيقته
الشكر ، فإنّ العناية الإلهية التي حالت بينه وبين
الصفحه ١٦٨ :
«التسوّر» :
الارتقاء إلى أعلى السور ، وهو ما كان حائطاً ، «كالتسنم» بمعنى الارتقاء إلى
أسنام
الصفحه ١٧٥ : .
٨. انّ الضمير في قوله : (رُدُّوها)
يرجع إلى الخيل
التي تدل عليها الصافنات الجياد ، والمقصود أنّه أمر
الصفحه ٢١٨ : ، فليرجع إلى كتاب «شفاء القاضي».
يقول العلّامة
المحقّق علي بن عيسى الإرْبِلي : الأنبياء والأئمّة
الصفحه ٢٤٥ : قبل البعثة ، لكنه جهر بها بعده كما سيوافيك إن شاء الله.
مضافاً إلى أنّه
كان موضع الثقة من عبد المطلب
الصفحه ٢٤٨ : النبي
الأكرم أنّه قال : «لم أزل أُنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات». ولعل فيه
إيعازاً إلى طهارة