الصفحه ٢٤٧ : التفصيل إلى الكتب المعدة لذلك.
فإنّ نقل ما أثر
عنه من شعر ونثر ، أو روي من عمل مشكور ، يحتاج إلى تأليف
الصفحه ٢٥٢ : ، فأوّل من أخذ العهد آدم ، أخذه من شيث ، وشيث من أنوش ، وهو من «قينن»
، وهكذا إلى أن وصلت النوبة إلى عبد
الصفحه ٢٥٤ : غير
محتاج إلى الإسهاب غير أنّ إكمال البحث يجرّنا إلى أن نأتي ببعض ما ذكره التاريخ
من ملامح حياته منذ
الصفحه ٢٦٥ : ذوات العدد ، قبل أن يَنزعَ إلى أهله
ويتزوّد لذلك ، ثمّ يرجع إلى خديجة فيتزوَّد لمثلها حتى جاءه الحق
الصفحه ٢٦٦ : عليهالسلام
في المهد نبياً
ولم يكن نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أربعين سنة
نبياً؟! (١)
قال سبحانه
الصفحه ٢٨٩ : على خلاف الظاهر ، وإنّما يصار إليه إذا لم يصح إرجاعه إلى نفس الجملة
الواردة في نفس الآية كما سيبيّن في
الصفحه ٢٩٢ : الخطأ والاشتباه في مجال تلقي الوحي وحفظه ، وأدائه
إلى الناس ، ولم يختلف في ذلك اثنان.
وإليك توضيح هذا
الصفحه ٣٠٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن السهو ، لم يصر
إلى ذلك غير ابن بابويه. (١)
هذا هو الرأي
السائد بين الإمامية ، ولم يشذّ عنهم
الصفحه ٢٤ :
وعواقب الفعال ورأى بالعيون البرزخية تبدل الكنوز المكتنزة من الذهب والفضة إلى
النار المحماة التي تكوى بها
الصفحه ٢٧ : ، ويكون هو الموحى به ، وإنّما يتعلق به الإرسال والبعث ونحو ذلك ، لا صلة
لها بباب المعاصي بل هي راجعة إلى
الصفحه ٣٧ : عليهمالسلام؟ وهل هي معنىً يضطر إلى الطاعة ويمنع من المعصية ، أو معنى
يضام الاختيار؟ فإن كان معنى يضطر إلى
الصفحه ٥٩ : * وَمِنْ آبائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوانِهِمْ
وَاجْتَبَيْناهُمْ وَهَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ
الصفحه ٦٠ : والمهديون من الأُمّة
كما يصرح في اللفيف الثاني بأنّ من شملته الهداية الإلهية لا ضلالة ولا مضل له.
كما هو
الصفحه ٦٤ : يدعو به باللفظ والعمل والقول والكتابة على خلاف الواقع وعلى خلاف ما يرضى به
سبحانه يجب تقييد الدعوة إلى
الصفحه ٧٦ : تحبس الأنفاس
، فعند ذلك كانت تكاد تلك الأنفاس المحبوسة والآلام المكنونة تتفجر في شكل ضراعة
إلى الله