الصفحه ٨٧ : القوم جميعاً معه ، ورفع الوليد بن المغيرة تراباً إلى جبهته فسجد عليه وكان
شيخاً كبيراً لا يقدر على
الصفحه ١٠٠ : هذا العمل ـ مع ملاحظة ما حفّه من الشرائط ـ عصياناً
محتاجاً إلى التوبة.
* جواب ثالث عن
الإشكال
الصفحه ١٢١ :
بصيغة العموم للأهلية ولم يعارضه يقين ولا شك بالنسبة إلى إيمان ابنه ، فلذلك (نادى رَبَّهُ).
وأمّا قوله
الصفحه ١٢٣ : الأنسب
أن يصرّح بالنهي عن العود إلى مثله دون النهي عن أصله ، كما ورد نظيره في القرآن
الكريم : (إِذْ
الصفحه ١٢٩ :
فَسْئَلُوهُمْ
إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ* فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ
أَنْتُمُ
الصفحه ١٣٠ : ء ، إذا أجاب إبراهيم بهذا الكلام يعلم منه أنّه لم يتكلم به لغاية الجد ،
بل لغاية أُخرى حتى ينتبه القوم إلى
الصفحه ١٧٠ : بصورة
الرؤيا وما أشبهها.
* ٤. كون الاستغفار
لأجل ترك الأولى
استدلت المخطّئة
باستغفاره وإنابته إلى
الصفحه ١٨٨ :
وأمّا «الركض» : فهو الضرب بالرجل.
هذه هي اللغات
الواردة في الآية ، فإذا عرفنا معانيها فلنرجع إلى
الصفحه ١٩٣ : عَنْهُمْ عَذابَ الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَمَتَّعْناهُمْ إِلى
حِينٍ)
(١).
٢. (وَذَا النُّونِ
الصفحه ٢٠٢ : . (١)
والوجهان : الأوّل
والثاني هما الصحيحان.
وممّا ذكرنا يعلم
مفاد قوله سبحانه : (إِذْ أَبَقَ إِلَى
الْفُلْكِ
الصفحه ٢١٠ : إلى المسجد
الحرام :
٤. (الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ)
(١) ، ويريد بذلك
الصفحه ٢٣٤ :
فعظم المسئولية
اقتضى أن يعاتب الله سبحانه نبيّه لترك ما هو الأولى بحاله حتى يرشده إلى ما يعد
من
الصفحه ٢٣٥ : أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان على خط
التوحيد منذ نعومة أظفاره إلى أن بُعث لهداية أُمّته ، فلم يسجد
الصفحه ٢٣٩ : ورماه إلى السماء ، وقال يا ربّ بحق هذا
الغلام ورماه ثانياً وثالثاً. وكان يقول : بحق هذا الغلام اسقنا
الصفحه ٢٤٣ :
وما نسبه إليه من
الأشعار جزء من قصيدته المعروفة التي نظمها أيام الحصار في الشعب ، ويشير بها إلى