الصفحه ٢١ : الفعال على
وجه الإطلاق ، بل تعصم الإنسان حتى عن التفكير في المعصية ، فالمعصوم ليس خصوص من
لا يرتكب
الصفحه ٦٦ : .
توضيحه : انّ الغي
يستعمل تارة في خلاف الرشد وإظلام الأمر ، وأُخرى في فساد الشيء ، قال ابن فارس :
فالأوّل
الصفحه ١١٥ :
التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ
إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٢٨ : عبادة الأجرام ، جاراهم في منطقهم لكي لا يصدم
مشاعرهم ويثير عنادهم ولجاجهم ، فتدرج في إبطال ربوبية
الصفحه ٢٧٨ : )
(٢).
استدلت المخطّئة
بأنّ الرجز بمعنى الصنم والوثن ، ففي الأمر بهجره إيعاز لوجود أرضية صالحة
لعبادتهما في
الصفحه ٨١ :
ذلك سحائب اليأس
في قلوبهم ويكفّوا عن دعوة الناس وينصرفوا عن هدايتهم.
ولا شك أنّ هذا
المعنى لا
الصفحه ٩١ :
عنها
وجعل الشريك لله
وقد طرحنا في هذه
الطائفة أبرز الآيات التي وقعت ذريعة بأيدي المخطِّئة في مجال
الصفحه ١٠٣ : في مصطلح المتشرعة في الذنب والمخالفة للإرادة القطعية الملزمة ، ولكنه
اصطلاح مختص بالمتشرعة ولم يجر
الصفحه ٥٤ :
لانفض الناس من
حوله قائلين بأنّه لو كان مذعناً بصحة دعوته لما خالف قوله في مقام العمل.
* سؤال
الصفحه ٩٩ : الكلمات
الموهمة في المقام.
فحاصل كلامهم في
ذلك : أنّ الذنب على قسمين : ذنب مطلق ، وهو مخالفة الإرادة
الصفحه ١٢٦ : قوله : (هذا رَبِّي)
في المواضع
الثلاثة ظاهر في أنّه عليهالسلام
كان يعتقد في وقت
من الأوقات بربوبية هذه
الصفحه ١٦٨ : البعير ، و «التذري» بمعنى الارتقاء إلى ذروة الجبال ، والمراد من المحراب
في الآية الغرفة.
«الفزع
الصفحه ٢٠٥ : التوحيد ونفي الشريك ، والسيرة الصالحة ، والمراد من الفتنة في (لَيَفْتِنُونَكَ)
هو الإزلال والصرف
، كما أنّ
الصفحه ٥٦ : قبول القول ، فإنّ حظ الكبائر في هذا الباب إن لم يزد
على حظ السخف والمجون والخلاعة لم ينقص عنه.
فإن
الصفحه ٦٧ :
وعلى كل تقدير ،
فما ورد في هذه الطائفة من الآيات بمنزلة ضابطة كلية في حق المخلصين ونزاهتهم عن