الصفحه ١١٨ :
في ركوبه السفينة
: (يا بُنَيَّ ارْكَبْ
مَعَنا وَلا تَكُنْ مَعَ الْكافِرِينَ)
(١) ، أي لا تكن معهم
الصفحه ١١ :
هذه الفكرة من
الأحبار والرهبان.
نعم انّ الموصوف
في هذه الآيات وان كانت هي الملائكة أو القرآن
الصفحه ٥٨ : ء منها. (١)
* إجابة عن سؤال
آخر
ربما يقال : إنّ
العقلاء يكتفون في تبليغ برامجهم التعليمية والتربوية
الصفحه ٩٢ :
إنّ حديث الشجرة
ورد على وجه التفصيل في سور ثلاث ، نذكر منها ما يتعلّق بمورد البحث قال سبحانه
الصفحه ٣٠٣ : : أوّل درجة
في الغلو نفي السهو عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والإمام عليهالسلام.
ثمّ إنّ الشيخ
الصفحه ٢٣ :
العليا من التقوى
، غير انّ هناك نظرية أُخرى في حقيقتها ، لا تنافي النظرية الأُولى ، بل ربّما تعد
الصفحه ٢٦ : المرتبة من التقوى ، وهذا النحو من الاستشعار لا يحصل إلّا
للكاملين في المعرفة الإلهية البالغين أعلى قممها
الصفحه ١٥٨ : ، والعدو لا
يرضى بصلاحه وفلاحه بل يدفعه إلى ما فيه ضرره في الآجل والعاجل ، ولأجل ذلك قال
بعد ما قضى عليه
الصفحه ٢٢٠ :
النسب ، وإليك توضيح ذلك ببيان أُمور :
* ١. ما هو المراد من
الفتح في الآية؟
لقد ذكر المفسرون
هنا
الصفحه ٢٦٣ : جبريل نزل إليه بالرسالة عند ما بلغ الأربعين ، والاستدلال مبني على أنّ
نبوّته ورسالته كانتا في زمان واحد
الصفحه ١٠٢ :
أضف إلى ذلك : أنّ
وسوسة الشيطان في صدور الناس إنّما هي بصورة النفوذ في قلوبهم والسلطان عليهم بنحو
الصفحه ١١٠ : يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ
خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ)
(٣) ، فالمراد من (نَفْسٍ
الصفحه ٣٣ :
الظاهرية
والباطنية ، فترى أنّ الولد يشبه الأب أو العم ، أو الأُم أو الخال ، وقد جاء في
المثل
الصفحه ٥٥ :
والخلق ، يزيل من النفوس الثقة به والاعتماد عليه.
وبهذا البيان تظهر
الإجابة عن سؤال لا يقصر في الضآلة عن
الصفحه ١٠٠ :
وهاهنا جواب ثالث
: وهو أنّ محور البحث عند المتكلّمين في عصمة الأنبياء عبارة عن مخالفة الإنسان
المكلّف