الصفحه ٣٢ : بعد انتهائه غير الناقص ،
فيكون الناقص متناهيا وغير الناقص لا يزيد عليه إلّا بعدد متناه ، فيكون الكل
الصفحه ٤٢ : بعض ، أو معلوما له دون بعض فهو قادر على جميع ما يصح
أن يكون مقدورا (٦) عليه ، عالم بجميع ما يصح أن
الصفحه ٤٣ : ء القول في هذا البحث.
وأيضا عند بعض
المعتزلة (٢) أنه تعالى لا يقدر على القبائح لامتناع وقوعها عن العالم
الصفحه ٤٥ :
يصح أن يسمع ويبصر
، فلهذا المعنى وللإذن الشرعي بإطلاق هاتين الصفتين عليه تعالى يوصف بهما.
وكذلك
الصفحه ٦٨ : على بعض.
وبعضهم (٤) ينكرون وجود العلل والمعلولات أصلا ، فيقولون بأن (٥) لا مؤثر إلّا الله [تعالى
الصفحه ٧٢ : فافعلوا مثل هذا الفعل. والفعل [الخارق] الذي يظهر على
أحد من غير التحدي يسمى بالكرامة ، و [هو] مختص
الصفحه ٨٦ :
الباطن وهو عالم الأمر ، وعالم الغيب وهو يشتمل على العقول والنفوس والأرواح
والحقائق كلها ، وأقرب ما فيها
الصفحه ٨٨ : تذهب الإمامة في ذرية الحسن ثم نزلت الإمامة في
ذرية الحسين وانتهت بعده إلى علي ابنه ثم إلى محمد ابنه ثم
الصفحه ٩٣ :
الحسن ، فاستقرت (١) الخلافة عليه ثم على من بعده من بني أمية وبني مروان حتى
انتقلت (٢) الخلافة إلى
الصفحه ٩٨ :
أن الثواب والعقاب
يتعلقان (١) بمشيئة الله تعالى فقط ، ولا يقبح (٢) منه شيء ولا يجب عليه شيء أصلا
الصفحه ١٠٣ : حادثة
مع حدوث المزاج ، والثانية قديمة تتعلق (٣) به على سبيل التناسخ ، وذلك محال. واتفقوا على امتناع
الصفحه ٨ : اعتمد على نسخة أخرى غير نسخة الدانشگاه كما
تلاحظ فيما بعد.
وقد قمت بتصحيح
اللغة ، وإضافة النواقص
الصفحه ١٤ : إلى
هذا الزمان على هذا المذهب الذي ذكرناه».
فقوله «وكان لهم
في سياق الإمامة اختلافات كثيرة» يضعنا
الصفحه ٢٢ :
كتقدم الأقرب على
الأبعد (١).
والمتكلمون يزيدون
على ذلك التقدم بالرتبة كتقدم الأمس على اليوم
الصفحه ٣٠ : ، ويستدلون بذلك على إثبات محدثها القديم.
ولهم في إثبات
حدوث الأجسام طرق (٢) : أحدها ، قولهم كل جسم (٣) لا