الصفحه ٣٥ : [في المجموع. فلم يبق إلّا أن يكون] للجميع
مؤثر خارج (٥) ، والخارج عن جميع الممكنات لا يكون ممكنا
الصفحه ٣٦ : هذا التقدم ، لا يمكن وقوعه إلّا في
الأشياء الواقعة في الزمان ، لكن (٥) بحيث يقع المتقدم في زمان
الصفحه ٤٠ : (٤) في الداعي ، فإنّ المتكلمين يقولون : إنه لا يدعو [الداعي]
إلّا إلى معدوم ليصدر عن الفاعل وجوده بعد
الصفحه ٤٦ : ، وذلك لا
يمكن أن يكون إلّا واحدا ، فإنّ على تقدير أن يكون الآلهة كثيرين واختلاف (٢) دواعيهم في إيجاد
الصفحه ٤٨ : موجودة (٥) ولا معدومة ، بل وسائط بين الوجود والعدم ، إلّا الإرادة (٦) فإنها موجودة ومحدثة ، وهي عرض لا في
الصفحه ٦٤ : إلّا به.
__________________
(١) المختصر ص ٢٥٧ و ٢٦٠.
(٢) الشيعة فإنهم
قالوا بالشفاعة ممن ارتضى
الصفحه ٦٨ : على بعض.
وبعضهم (٤) ينكرون وجود العلل والمعلولات أصلا ، فيقولون بأن (٥) لا مؤثر إلّا الله [تعالى
الصفحه ٧٨ : الإنسان إلّا بنبي ذي معجز (٦) يخبرهم عن بارئهم (٧) بما لا يمتنع في عقولهم ، ويظهر العدل ويدعوهم إلى الخير
الصفحه ٨١ : يجوزونه ، ويقولون النسخ بداء وهو لا يجوز على الله تعالى (١) ، وليس ذلك بصحيح ، فإن البداء لا يتحقق إلّا
الصفحه ٩١ : فرق غيرها ، وأكثرهم في الفروع متابعون (٤) لأبي حنيفة إلّا في مسائل
__________________
(١) في
الصفحه ١٠٠ : الشهرستاني
إليه في الملل والنحل ص ٥٥ من الجزء الأول. والرازي في محصّل ص ٣٢٨. إلّا أنه قال
أجزاء لطيفة سارية
الصفحه ١٠٢ : : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) و (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) ، وأما عوده فلوجوب كونه مثابا أو
الصفحه ١٠٣ : وكالخزي والهوان ، وتفصيلهما لا يعلم
إلّا بالشرع.
واللذة (٨) ، إدراك الملائم من حيث هو ملائم (٩) ، والالم
الصفحه ١٠٧ : ، وبشفاعة نبي (٥) ، وإلّا فيدخله جهنّم ويعذبه عذابا منقطعا ثم (٦) يرده إلى الجنة ويدخله (٧) فيها لكونه مؤمنا
الصفحه ١٢٣ : :
الواحد لا يصدر عنه
إلّا الواحد عند الحكماء...................................... ٦٧
خلاف المتكلمين في