الصفحه ٨ : الحجرية سنة ١٣١٢ ه بتصحيح السيد محمد الحسيني. والنسخة الثانية هي
المطبوعة بتحقيق عبد الله نوراني الذي
الصفحه ١٠ : . وأعادت مكتبة آية الله المرعشي
النجفي (قدسسره) طباعته بالأوفست كما هو.
٣
ـ كشف المعاقد في
شرح قواعد
الصفحه ٥٢ : لتأثير غيره
فيه لأن اجتماع الفاعلية والقابلية فيه يقتضي التركيب (٦).
ولا يجوز أن يكون له ألم (٧) لأن
الصفحه ٥٣ :
وعند المتكلمين
أيضا لا يجوز أن يكون له لذة (١) لأنّ اللذة إدراك انفعال (٢) وتأثير (٣) من الغير
الصفحه ٢٠ : ص ٦.
(١) البصريون منهم
كأبي علي وأبيه أبي هاشم الجبائيين. والقاضي عبد الجبار ، وأبي عبد الله البصري ،
وغيرهم من
الصفحه ٥٠ : أهل السنة أن
(٢) الله تعالى يصح أن يرى مع امتناع كونه في جهة من الجهات (٣) ، واحتجوا بالقياس على
الصفحه ٦٨ : على بعض.
وبعضهم (٤) ينكرون وجود العلل والمعلولات أصلا ، فيقولون بأن (٥) لا مؤثر إلّا الله [تعالى
الصفحه ٩٣ : بعضا كما جرى في
أيام علي (عليهالسلام) ومعاوية ، ومن بعدهما في أكثر الأوقات ، والاحتراز عمّا
يوقع
الصفحه ٩٨ :
أن الثواب والعقاب
يتعلقان (١) بمشيئة الله تعالى فقط ، ولا يقبح (٢) منه شيء ولا يجب عليه شيء أصلا
الصفحه ٣٠ :
والمتكلمون ينكرون
وجود جواهر غير جسمانية كما سيجيء بيانه ، ويثبتون أولا حدوث الأجسام (١) والجواهر
الصفحه ١٠١ :
الفوائد ص ٩٠.
(٥) في (د) الباب
الخامس وهو خطأ من الناسخ كما مرّ أول الباب حيث ذكر المصنف أنه سيورد ست
الصفحه ٢١ : موجدا أو معلولا.
والممكن لذاته [يكون]
متساوي النسبة إلى طرفي وجوده وعدمه ، فإن كان له موجد كان موجدا
الصفحه ٤٢ : ، وغيره ممكنا لذاته ، كان ما سواه متساوي
النسبة إليه ، ولم يكن بعضه أولى من بعض بأن يكون مقدورا له (٥) دون
الصفحه ٧٥ : ] (٢) المعجزة (٣) وكل من كان (٤) كذلك كان رسولا من الله [حقا] ، إذ لا (٥) يمكن لغير الله [تعالى] إظهار المعجز
الصفحه ٤٥ : الحروف والأصوات
التي يتألف منها الكلام عما يريد الإخبار عنه ، ومن لا يكون له ذلك المعنى ، ويسمع
منه