الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) الملل والنحل ج ١
ص ١١٤.
(٢) في (م) جزء.
(٣) عدا المعتزلة كما
سيأتي.
(٤) الذين يقولون
بتكفير صاحب
الصفحه ٨٥ : ،
ولو لا ذلك لضلّ الخلق.
وبعضهم قالوا
بالحلول أو بالاتحاد كما يقول به بعض المتصوفة (٢).
فمن القائلين
الصفحه ٨٧ : فظاهرة حين (٤) خفائه البتة ، لئلّا يكون للناس على الله حجة [بعد المرسل].
وكما يعرف النبي
بالمعجز القولي
الصفحه ٧٢ : يصدر عنه المعاصي من غير إجبار
له على ذلك.
فقال بعضهم (٥) هو من لا يصدر عنه معصية لا كبيرة ولا صغيرة
الصفحه ٥٨ :
الفعل ، ولا تأثير
له في الفعل إلّا أن العبد الذي يخلق فيه قدرة مع فعل ، لا يكون كمن يخلق فيه فعل
الصفحه ٨ : الحجرية سنة ١٣١٢ ه بتصحيح السيد محمد الحسيني. والنسخة الثانية هي
المطبوعة بتحقيق عبد الله نوراني الذي
الصفحه ١٠ : . وأعادت مكتبة آية الله المرعشي
النجفي (قدسسره) طباعته بالأوفست كما هو.
٣
ـ كشف المعاقد في
شرح قواعد
الصفحه ٥٢ : لتأثير غيره
فيه لأن اجتماع الفاعلية والقابلية فيه يقتضي التركيب (٦).
ولا يجوز أن يكون له ألم (٧) لأن
الصفحه ٥٣ :
وعند المتكلمين
أيضا لا يجوز أن يكون له لذة (١) لأنّ اللذة إدراك انفعال (٢) وتأثير (٣) من الغير
الصفحه ٢٠ : ص ٦.
(١) البصريون منهم
كأبي علي وأبيه أبي هاشم الجبائيين. والقاضي عبد الجبار ، وأبي عبد الله البصري ،
وغيرهم من
الصفحه ٥٠ : أهل السنة أن
(٢) الله تعالى يصح أن يرى مع امتناع كونه في جهة من الجهات (٣) ، واحتجوا بالقياس على
الصفحه ٦٨ : على بعض.
وبعضهم (٤) ينكرون وجود العلل والمعلولات أصلا ، فيقولون بأن (٥) لا مؤثر إلّا الله [تعالى
الصفحه ٩٣ : بعضا كما جرى في
أيام علي (عليهالسلام) ومعاوية ، ومن بعدهما في أكثر الأوقات ، والاحتراز عمّا
يوقع
الصفحه ٩٨ :
أن الثواب والعقاب
يتعلقان (١) بمشيئة الله تعالى فقط ، ولا يقبح (٢) منه شيء ولا يجب عليه شيء أصلا
الصفحه ٣٠ :
والمتكلمون ينكرون
وجود جواهر غير جسمانية كما سيجيء بيانه ، ويثبتون أولا حدوث الأجسام (١) والجواهر