الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
بين يديك رسالة
صغيرة الحجم ، جليلة القدر ، عصارة من فكر «العقل
الصفحه ١٣ : في زماننا هذا».
٢
ـ بدا لي غريبا
تسليم الشيخ عبد الله نعمة (١) والدكتور عبد الأمير الأعسم (٢) لما
الصفحه ٧٥ :
فصل
محمّد رسول الله [صلىاللهعليهوآلهوسلم]
لأنه ادعّى النبوة
وظهرت (١) [على يده
الصفحه ٨٨ :
فيما يمكن أن يؤلف
منها (١). وأما في تعيين أئمة الإسلام فقالوا الإمام في عهد رسول الله
الصفحه ٩٢ : قوله
كنبي أو إمام ، أو بإجماع المسلمين (٦) عليه. وكان الإمام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله [وسلم
الصفحه ٨٤ : الأئمة بعد
رسول الله (صلىاللهعليهوآله) هم الخلفاء.
وأما القائلون بلا
وجوبه فهم الخوارج والأصمّ من
الصفحه ١٢٤ : رسول الله (ص)........................................................... ٧٥
وجوه الإعجاز بالقرآن
الصفحه ١٢ : وكما ذكرنا فإن هذا الارتباط كان سياسيا أكثر ما هو
عقائديا وقد فرضته الظروف الاستثنائية التي اقتضتها
الصفحه ٣٩ : عنه لما كان
__________________
(١) في (م) في صفات
الله تعالى.
(٢) المراد بالثبوتية
ما يقابل
الصفحه ٥٩ :
قدرة قبل الفعل
وإرادة بها تتم (١) مؤثريته فيصدر عنه الفعل (٢) ، ويكون العبد مختارا إذا كان فعله
الصفحه ١١ : بابا جديدا كان قد أشار إليه سماحة العلامة
الشيخ عبد الله نعمة أطال الله عمره بإجمال في كتابه القيّم
الصفحه ٨٩ :
«قلعة الموت» ، من
دعاة النزاريين. ثم ادعوا بعده ، أن الحسن الملقب بعلى ذكره السلام ، كان إماما
الصفحه ١٠٧ : غير صالح فاختلفوا فيه : فقالت التفضلية (٢) من أهل السنة وغيرهم (٣) عسى الله أن يعفو عنه (٤) برحمته
الصفحه ٣٥ : إلى مؤثر موجد ، فإن كان موجده واجبا ، فقد ثبت
أنّ في الوجود واجب الوجود لذاته. وإن كان ممكنا كان
الصفحه ١٠٣ : الفاني على ذلك التقدير إنما كان عرضا زال عن محله ، والنفس ليست (٥) بعرض.
المسألة الرابعة (٦)
:
في