الصفحه ٧٨ :
ولا يجوز أن يكون
مقرر (١) ذلك العدل واحد (٢) منهم من غير مزية ، إذ لو كان كذلك لما استقام أمرهم
الصفحه ١٠٣ : وكالخزي والهوان ، وتفصيلهما لا يعلم
إلّا بالشرع.
واللذة (٨) ، إدراك الملائم من حيث هو ملائم (٩) ، والالم
الصفحه ١٣ : أدعوا بعده أن الحسن
الملقب بعلى ذكره السلام ، كان إماما ظاهرا من أولاد نزار واتصل أولاده إلى أن
انقرضوا
الصفحه ٢٣ : :
عشرة منها تختص (٤) بالأحياء وهي الحياة والشهوة والقدرة والنفرة والإرادة ،
والكراهة والاعتقاد والظن
الصفحه ٢٩ : البعض أن العالم
هو السماء والأرض وما بينهما ، فتخرج الجواهر المجردة عند من أثبتها من الفلاسفة ،
وهي عند
الصفحه ١٠٢ : : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) و (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) ، وأما عوده فلوجوب كونه مثابا أو
الصفحه ١٠٧ : غير صالح فاختلفوا فيه : فقالت التفضلية (٢) من أهل السنة وغيرهم (٣) عسى الله أن يعفو عنه (٤) برحمته
الصفحه ١٢٣ :
في ذكر ما ينسب إليه
تعالى من الأفعال........................................... ٥٧
القدرة والتأثير
الصفحه ٣٥ : [في المجموع. فلم يبق إلّا أن يكون] للجميع
مؤثر خارج (٥) ، والخارج عن جميع الممكنات لا يكون ممكنا
الصفحه ٣٦ :
على كل موضع [منه] اعتراض (١) ، ويجاب عنه (٢) بأجوبة لن (٣) نذكرها (٤) ، لأنها بالكتب المطولة أليق
الصفحه ٤٨ :
وأبو هاشم من
المعتزلة يقول بصفة زائدة على هذه الصفات بها (١) يمتاز الصانع عمّا يشاركه (٢) في مفهوم
الصفحه ٦٨ : [في] القادر أعني الفاعل المختار فيجوز أن يفعل أشياء (٣) من غير تكثر الاعتبارات ، ومن غير ترجيح بعضها
الصفحه ٨١ :
فصل
النسخ جائز ، وهو تغيير الأحكام الشرعية في الأوقات المختلفة [من] عند
الله ، واليهود لا
الصفحه ٢١ : يتصور فإن أمكن تصوره لا مع غيره فهو ذات ،
وإلا فهو صفة. مثلا إذا قلنا موصوف عنينا به شيئا له صفة ، فالشي
الصفحه ٤٠ : (٤) في الداعي ، فإنّ المتكلمين يقولون : إنه لا يدعو [الداعي]
إلّا إلى معدوم ليصدر عن الفاعل وجوده بعد