الصفحه ٨٧ : .
والأئمة ذرية (٥) بعضها من بعض فلا يكون [إماما] إلّا وهو ابن إمام ، ويجوز
أن يكون للإمام أبناء ليسوا بأئمة
الصفحه ٥٨ :
من غير قدرة. والفعل يسمى كسبا (١) للأول ولا يسمى بذلك للثاني ومذهبه أن لا مؤثر في الوجود
إلّا الله
الصفحه ٤٣ : يثبتوها ليتمكنوا من اجراء وصف القدرة والعلم وإلّا
استحال ، ووافقهم المصنف ، أمّا أبو الحسين البصري فقال
الصفحه ٧٧ :
فصل
وللحكماء (١)
في إثبات النبوة طريق آخر ، وهو أن الإنسان مدني بالطبع أي (٢) لا يمكن تعيشه إلّا
الصفحه ٣٢ : كل واحد من الحوادث على تقدير كونه مسبوقا بما لا
نهاية له ، يستحيل أن يوجد إلّا بعد انقضاء ما لا نهاية
الصفحه ٦٥ : هو ، وإلّا لكان فعله (٨) عبثا ، والعبث منه تعالى قبيح.
والحكماء [قالوا]
إن علمه بما فيه المصلحة سبب
الصفحه ٦٧ :
فصل
قالت الحكماء : الواحد لا يصدر عنه من
حيث هو واحد إلّا شيء واحد ، وذلك لأنه ان صدر عنه
الصفحه ٣١ : (٣) أمور موجودة غير الأجسام ، ولا يمكن وجودها إلّا في
الأجسام.
وأمّا بيان أنّ
الأجسام لا تخلو منها
الصفحه ٨٥ : (٧) لقولهم كل ظاهر فله باطن ، يكون ذلك الباطن مصدرا ، وذلك
الظاهر مظهرا له. ولا يكون ظاهر ولا باطن له إلّا ما
الصفحه ١٢ :
عنها من الإلهيات
والماورائيات ... في حين نرى نصير الدين الطوسي يكرس جهوده ، ويخص الجانب الأكبر
من
الصفحه ٢٥ :
الأول ، ولا يجوز
أن يكون له إلّا ضد واحد على الرأي الثاني (١).
وما عدا (٢) المتماثلة والمتضادة
الصفحه ٤٦ :
ومنها [أنه] تعالى واحد ، أما دليل المتكلمين عليه (١) : إن الإله عبارة عن ذات موصوفة بهذه الصفات
الصفحه ١٠٠ : الشهرستاني
إليه في الملل والنحل ص ٥٥ من الجزء الأول. والرازي في محصّل ص ٣٢٨. إلّا أنه قال
أجزاء لطيفة سارية
الصفحه ٦٤ :
[وعدهم و] أوعدهم
والوفاء بما وعد [وأوعد] واجب عقلا (١).
وقال غير المعتزلة
(٢) من القائلين بالحسن
الصفحه ٩١ :
فيظهروا على أهل
الحق ، وكونه من ولد فاطمة ، أعني من ولد (١) الحسن والحسين لقوله صلىاللهعليهوآله