الصفحه ١٠٦ : ،
ويستحق الكافر الخلود في النار.
وصاحب الكبيرة عند
الخوارج كافر (١) لأنهم جعلوا العمل الصالح جزءا (٢) من
الصفحه ١٠٧ : غير صالح فاختلفوا فيه : فقالت التفضلية (٢) من أهل السنة وغيرهم (٣) عسى الله أن يعفو عنه (٤) برحمته
الصفحه ٢٤ : ، أما المتماثلة (٥) فكالبياضين المتساويين في البياضية. وأما المتضادة فهي
الأعراض التي (٦) تكون من جنس
الصفحه ٣١ : (٣) أمور موجودة غير الأجسام ، ولا يمكن وجودها إلّا في
الأجسام.
وأمّا بيان أنّ
الأجسام لا تخلو منها
الصفحه ٣٦ :
على كل موضع [منه] اعتراض (١) ، ويجاب عنه (٢) بأجوبة لن (٣) نذكرها (٤) ، لأنها بالكتب المطولة أليق
الصفحه ٤٨ :
وأبو هاشم من
المعتزلة يقول بصفة زائدة على هذه الصفات بها (١) يمتاز الصانع عمّا يشاركه (٢) في مفهوم
الصفحه ٥٥ :
الباب الثالث
في
ذكر ما ينسب إليه تعالى من الأفعال
الصفحه ٥٧ :
في
ذكر ما ينسب إليه تعالى من الأفعال
قال بعض أهل
السنّة (١) : لا يمكن اجتماع قادرين على
الصفحه ٦٨ : [في] القادر أعني الفاعل المختار فيجوز أن يفعل أشياء (٣) من غير تكثر الاعتبارات ، ومن غير ترجيح بعضها
الصفحه ٦٩ :
الباب الرابع
في
النبوة وما يتبعها من الامامة وغيرها
ويشتمل على قسمين
الصفحه ٧٣ : ، وأما في سائر
الأزمان والأحوال فيجوز عليه ذلك.
والبراهمة من
الهند أنكروا النبوة (٤) ، وقالوا كل ما
الصفحه ٨١ :
فصل
النسخ جائز ، وهو تغيير الأحكام الشرعية في الأوقات المختلفة [من] عند
الله ، واليهود لا
الصفحه ٨٥ :
والمطبوعة وإنما.
(٧) فرق الشيعة ص ٧٥.
(٨) في (م) من.
الصفحه ٩٠ : الملل والنحل ص ١٥٤. مقالات ج ١ ص ١٢٩. المنية والأمل ص ٨٩.
(٥) في (د) أئمتهم.
(٦) في (د) بيوت
الصفحه ٩٩ : المحصل ص ٣٣٩. دون ذكر اسمه وهو من الإمامية وخالفه الحلي أيضا راجع كشف
الفوائد ص ٨٨.
(٧) في (د) : يعني