الصفحه ٧٨ :
ولا يجوز أن يكون
مقرر (١) ذلك العدل واحد (٢) منهم من غير مزية ، إذ لو كان كذلك لما استقام أمرهم
الصفحه ٨٣ :
القسم الثاني من الباب الرابع
في
الامامة وما يتبعها
الإمامة رئاسة
عامة دينية ، مشتملة على
الصفحه ٨٩ :
«قلعة الموت» ، من
دعاة النزاريين. ثم ادعوا بعده ، أن الحسن الملقب بعلى ذكره السلام ، كان إماما
الصفحه ١٠٣ :
وحدوث المزاج
الإنساني الحاصل من الأخلاط والعناصر شرط في الإفاضة (١) الحادثة من مفيض وجوده وليس
الصفحه ١١٥ : .
القدماء من
الفلاسفة : ص ٤١ ـ ٥٣.
الكيسانية : ص ٨٤
ـ ٩٠.
المتكلمون : ص ٢٢
ـ ٢٣ ـ ٢٥ ـ ٣٠ ـ ٣٤ ـ ٣٥
الصفحه ١٠ :
٥
ـ نسخة المكتبة
المركزية لجامعة طهران تاريخ الفراغ من نسخها سنة ١٠٥٠ ه.
٦
ـ نسخة في مكتبة
الصفحه ١٣ : أدعوا بعده أن الحسن
الملقب بعلى ذكره السلام ، كان إماما ظاهرا من أولاد نزار واتصل أولاده إلى أن
انقرضوا
الصفحه ٢٣ : :
عشرة منها تختص (٤) بالأحياء وهي الحياة والشهوة والقدرة والنفرة والإرادة ،
والكراهة والاعتقاد والظن
الصفحه ٢٩ : البعض أن العالم
هو السماء والأرض وما بينهما ، فتخرج الجواهر المجردة عند من أثبتها من الفلاسفة ،
وهي عند
الصفحه ٣٩ : تعالى قادر (٣) ، والقادر هو الذي يصحّ منه أن يفعل [الفعل] ولا يجب ،
وإذا فعل فعل باختيار (٤) وإرادة لداع
الصفحه ٤٩ : ] (٧).
ويقول [أبو الحسن
الأشعري بغير ذلك] من الصفات (٨) ، ويقول أو الصفات ليست (٩) هي ذاته ولا غير ذاته ، فإنّ
الصفحه ٥٠ : أهل السنة أن
(٢) الله تعالى يصح أن يرى مع امتناع كونه في جهة من الجهات (٣) ، واحتجوا بالقياس على
الصفحه ٦١ : الملائم أو
الشيء الملائم بالحسن وغير الملائم بالقبيح. ومنها أن يوصف الفعل أو الشيء الكامل
بالحسن والناقص
الصفحه ١٠٢ : : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) و (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) ، وأما عوده فلوجوب كونه مثابا أو
الصفحه ١٠٥ : الأنبياء والتصديق بإمامة الأئمة المعصومين [من بعد الأنبياء].
[وقال أهل السنّة
: هو التصديق بالله] وبكون