الصفحه ٩ :
أما الرموز الخاصة
فهي : [] وتعني أن الزيادة الموجودة بينهما منقولة من نسخة شرح العلامة الحلي التي
الصفحه ١١ : : الإسماعيلي
أو الاثنا عشري إحدى أهم المناقشات التي خاضها العلماء والباحثون من المذهبين أو
غيرهما فلا أسمح
الصفحه ٢٦ :
إنما يوجد منه (١) شيء بعد شيء لا إلى نهاية فليس بمحال عند أكثرهم لكون كل
ما يوجد منه [حصر] في [أي
الصفحه ٣٢ : والنقصان ،
ويستحيل أن يتطرق إلى غير المتناهي الزيادة والنقصان ، وذلك لأن الناقص منها بعدد
متناه يستحيل أن
الصفحه ٣٣ : وذلك محال ،
فإذن تكون (٢) في الأزل (٣) جميع الحوادث معدومة (٤).
وأمّا بيان أن كل
ما لا يخلو من
الصفحه ٤٤ : بأن البقاء
صفة مغايرة لغيرها من الصفات (٦).
ومنها أنه تعالى سميع بصير ، ويدل (٧) عليه احاطته بما
الصفحه ٤٥ : الحروف والأصوات
التي يتألف منها الكلام عما يريد الإخبار عنه ، ومن لا يكون له ذلك المعنى ، ويسمع
منه
الصفحه ٥٢ :
في قلوب أوليائه ،
ولعلّ مرادهم غير ما نعني به من حلول الأعراض في محالّها.
ولا يجوز أن تكون
الصفحه ٦٤ :
[وعدهم و] أوعدهم
والوفاء بما وعد [وأوعد] واجب عقلا (١).
وقال غير المعتزلة
(٢) من القائلين بالحسن
الصفحه ٦٥ :
واللطف واجب (١) وهو ما يقرب العبد من (٢) الطاعة ويبعده عن المعصية.
والثواب على
الطاعة واجب
الصفحه ٩١ :
فيظهروا على أهل
الحق ، وكونه من ولد فاطمة ، أعني من ولد (١) الحسن والحسين لقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٤ :
إدراك المنافي (١) من حيث هو منافي (٢). فإن كان ادراكهما بالحواس فهما حسيان وشرط الإحساس (٣) بهما
الصفحه ١٥ : بالملاحدة» لا يقطع بنسبة الإلحاد إليهم ، بل إننا
بملاحظة ما في لسان العرب من أنّ الملحد هو المائل لا نجزم
الصفحه ٧٥ : ] (٢) المعجزة (٣) وكل من كان (٤) كذلك كان رسولا من الله [حقا] ، إذ لا (٥) يمكن لغير الله [تعالى] إظهار المعجز
الصفحه ٧٦ : (٦) النبوة ذا (٧) معجز مطابق لدعواه فهو نبي معلوم عقلا ، لأن المعجز لا
يكون من غير الله تعالى وظهوره مع دعواه