الصفحه ٢٧ :
الباب الأول
في
اثبات موجد العالم
الصفحه ١٢٢ :
طرق المتكلمين................................................................. ٣٠
طريق الأول
الصفحه ٤٣ :
تكون (١) من حيث التغير معلومة له لوجوب تغير العلم بتغير المعلوم ،
وامتناع تغير علمه تعالى ، وسيجي
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المنقذ
من الحيرة والضلالة ، والصلاة على محمد [المصطفى] المخصوص
الصفحه ٢٢ : .
أصل
آخر : كل ما يوجد من الممكنات فإما أن يوجد قائما بذاته كالإنسان
وهو الجوهر (٢) ، أو يوجد قائما
الصفحه ١٢ :
عنها من الإلهيات
والماورائيات ... في حين نرى نصير الدين الطوسي يكرس جهوده ، ويخص الجانب الأكبر
من
الصفحه ٤٦ :
ومنها [أنه] تعالى واحد ، أما دليل المتكلمين عليه (١) : إن الإله عبارة عن ذات موصوفة بهذه الصفات
الصفحه ٤٧ :
غيره بغير هذا
المعنى المشترك فيه. والمجتمع من هذا المعنى وغيره لا يكون واجبا لذاته مطلقا ،
فيلزم
الصفحه ٥٣ :
وعند المتكلمين
أيضا لا يجوز أن يكون له لذة (١) لأنّ اللذة إدراك انفعال (٢) وتأثير (٣) من الغير
الصفحه ٦٣ :
البديهية ككون
الكل أعظم من الجزء لا يمكن أن تزول (١) بسبب أصلا.
وأما الحكماء
فقالوا (٢) العقل
الصفحه ٧٧ : باجتماعه (٣) مع أبناء نوعه ليقوم (٤) كل واحد بشيء مما يحتاجون إليه في معاشهم (٥) من الأغذية والملبوسات
الصفحه ٨٤ :
أما القائلون
بوجوبه من الله [تعالى] فهم الغلاة والإسماعيلية ، وأما القائلون بوجوبه على الله [تعالى
الصفحه ٨٧ : .
والأئمة ذرية (٥) بعضها من بعض فلا يكون [إماما] إلّا وهو ابن إمام ، ويجوز
أن يكون للإمام أبناء ليسوا بأئمة
الصفحه ١٠٨ : ثواب يلزمه ، وللكبيرة استحقاق عقاب [يلزمه] ، فيؤثر كل واحد من العملين
في استحقاق الآخر بأن ينقصه حتى
الصفحه ١١٠ :
ملكة راسخة فيها
كانت من أهل العقاب الدائم ، لفقدان ما ينبغي لها ، ووجود ما لا ينبغي معها (١) دائما