الصفحه ١٩ : بالرسالة وآله الموصوفين
بالعدالة ، يقول صاحب هذه المقالة أني [قد] أوردت فيها قواعد العقائد من العلم
المنسوب
الصفحه ٣٥ :
وأما الحكماء (١) ،
فقالوا [ان] الموجودات تنقسم (٢) إلى واجب وممكن ، والممكن (٣) يحتاج (٤) في وجوده
الصفحه ٣٩ :
في
ذكر صفات الصانع (١)
وهي تنقسم إلى
ثبوتية (٢)
وغير ثبوتية :
أما الثبوتية فمنها أنّه
الصفحه ٤١ : (٤) الطرف ، ويتمثلون بالهارب الواصل إلى طريقين متساويين يضطر إلى المشي في
أحدهما ، والعطشان إذا حضره وعاءان
الصفحه ٤٤ :
الممكنات عنه دون
بعض ، وصدور ما يصدر عنه في وقت دون وقت يحتاج إلى مخصص والمخصص هو الإرادة وهو
الصفحه ٥١ :
احتمال قسمة لوجه (٤) من الوجوه (٥) ، وذلك لاحتياج ما يكون كذلك إلى كل واحد من أجزائه
وأقسامه ، وذلك يناقض
الصفحه ٥٨ : إلى العبد يصير طاعة أو
معصية ، وهذا قريب في المعنى من قول أبي (٥) الحسن (٦).
وذهب أبو إسحاق (٧) إلى
الصفحه ٦٤ : واجب عليه تعالى (٤) ، لأن الأصلح وغير الأصلح متساويان بالقياس إلى قدرته ،
والقادر المحسن إلى غيره إذا
الصفحه ٨٥ :
الأوقات في صورة
إنسان (١) ، ويسمونه نبيا أو إماما ، ويدعو الناس إلى الدين القويم والصراط المستقيم
الصفحه ٩٠ :
وكان لهم في سياق
الإمامة اختلافات كثيرة لا فائدة في ايرادها ، وجمهورهم الباقون إلى هذا الزمان
على
الصفحه ٩١ : المهدي من ولد فاطمة ، وكونه داعيا إلى الله تعالى وإلى
دين الحق ظاهرا يشهر سيفه في نصرة دينه.
وقالوا قد
الصفحه ٩٣ :
الحسن ، فاستقرت (١) الخلافة عليه ثم على من بعده من بني أمية وبني مروان حتى
انتقلت (٢) الخلافة إلى
الصفحه ١٠٠ : النظام هو
جسم لطيف داخل (٣) في البدن ، سار في أعضائه (٤) ، وإذا قطع منه عضو تقلص ما فيه إلى باقي [ذلك
الصفحه ١١٠ : .
وبين المرتبتين
مراتب لا نهاية لها ، بعضها أميل إلى السعادة ، وبعضها إلى الشقاوة. وإن كانت
الخيرات أو
الصفحه ١١ : في مذهبه الفلسفي والكلامي ،
الذي جاء به مجددا البحوث العقلية. وإذا كانت نسبته إلى أحد المذهبين