الصفحه ٢٥٣ :
معجز من حيث
الفصاحة فقط جوز أن يكون في كلام العرب مثله من حيث النظم والجزالة ومن قال
بالثاني فقد
الصفحه ٢٧٥ :
والمارقين وحديث
ذي الخويصرة حيث ناظر ونافق وإنه سيخرج من صيصي هذا الرجل وآيتهم ذو الثدية معروف
وما
الصفحه ٣٩٣ :
على الحقيقة من يتوصل
بعقله عند نظره واستدلاله إلى الحق ، كما بينا أن إبراهيم عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٤٠ :
الذي هو واهب الصور على العالم الجسماني فإنه ما من صورة تحدث في العالم إلا وهي
من فيضه وسنخه (١) ، ثم
الصفحه ٤١ :
عدمية أيضا لها استعداد قبول الوجود بقيت الصورة ولا موجب لها.
ومما يفضي منه
العجب أن الجسم الذي هو
الصفحه ١١٠ : عليه جامع مانع يجمع ما له من الخاصية ويمنع ما
ليس له من خواص غيره ، ثم من الأشياء ما يحد ومنها ما لا
الصفحه ١٢٧ :
الكائنات مع أنه من نفاة الأحوال غير أنه جعل وجوه التعلقات أحوالا إضافية للذات
العالمية وهو في جميع مقالاته
الصفحه ١٨٧ :
ومن خواص أفعالها
أنها إذا خرجت من القوة إلى الفعل عقلا وعلما أو خلقا وعملا أخرجت غيره من النفوس
الصفحه ٢٣٦ :
الحاصلة من اجتماع أمور كثيرة منها الخارق للعادة ومنها كونه مقرونا بالدعوى ،
ومنها سلامته عن المعارضة
الصفحه ٢٥٠ :
على صدقه من حيث
لفظه البليغ ومعناه المبين فنقول كما تميز نوع الإنسان عن أنواع الحيوانات بالنطق
الصفحه ٣٧٣ : الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ)
(الحج : من الآية ٧٨).
فمن أنكر النظر والاستدلال لا يخلو :
إما أن ينكر بدليل ، أو
الصفحه ٣٨٥ :
(وَجَعَلُوا
الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً)
(الزخرف : من الآية ١٩) ومعلوم
الصفحه ٣٩٨ :
فإن قيل عليّ أولى بالخلافة من أبي بكر
لقول النبي صلى اللّه عليه وسلم : «أنت مني بمنزلة هارون من
الصفحه ٤٠٣ : يستمر عليه عالم أو عابد إلا ملحد دهري
، أو موهم حشوي بدعي ، نعوذ باللّه من الخذلان ، وسوء التوفيق
الصفحه ١٣ : فيتعين احتياجه إلى صانع أول قديم قادر عليم قال وما ثبت من الأحكام لشخص
واحد أو لجسم واحد ثبت في الكل في