الصفحه ٤٠٤ : وإظهارهم لما هم عليه وسب أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه
وسلم في بلاد الشام وغيرها ، وسكوت أهل السنة عنهم
الصفحه ٤٠٢ : يبغضهم إلا مشرك كافر لما روى عن النبي صلى اللّه عليه وسلم أنه قال لعلي بن
أبي طالب كرم اللّه وجهه : (يا
الصفحه ٣٦٧ : حتى غسله عدة
مرات ، فوصل إليه بعض العوام ، وقال له يا شيخ ، أما تستحي! تغسل وجهك كذا وكذا
نوبة ، وقد
الصفحه ٢٧٦ : المعروفة إلى قوله ألا من ولي هذا الأمر «فليقبل
من محسنهم وليتجاوز عن مسيئهم» فقيل يا رسول الله أوص بقريش
الصفحه ٢٦٩ : والأنصار وأقرب
الناس إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبو بكر وعمر فانظر كيف انحاز الأنصار إلى السقيفة وكيف
الصفحه ٢٦٨ :
أخشن فبايعته
وبايعه الناس القصة المشهورة ولما قرب وفاة أبي بكر رضي الله عنه فقال تشاوروا في
هذا
الصفحه ٣٩٩ : يعلم أن في المسلمين من هو خير
منه ، فقد خان اللّه ورسوله» (٢)
، فلو كان في الصحابة من هو أفضل من أبي
الصفحه ٣٩٥ : أعطوا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
لقاتلتهم عليه ولو خلاني الناس كلهم لجاهدتهم بنفسي. فقال عمر رضي
الصفحه ٣٩٦ : مجهز لم يسر ، وارتد الناس ثم مات ، فقال عمر لأبي بكر رضي اللّه
عنهما : الناس قد ارتدوا ، وحماة الإسلام
الصفحه ٢٦٦ : على التخصيص ، وأما قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ) [النساء : ١٤] ،
فمعناه يكفر به
الصفحه ٣٩٤ : وقد وليت علينا فظا
غليظا؟ فقال له أبو بكر رضي اللّه عنه كرّكت لي عينيك ، وذللت لي عقبيك وحمتني
تلفتني
الصفحه ٢٧٢ : المسألة وإن لم يصرحوا كفاهم الإجماع.
وأما قولهم أن
الاتفاق على إمامة أبي بكر رضي الله عنه لم يكن صادرا
الصفحه ٢٥٢ :
لطبع مجرد يجود
بمثله وأيضا فما يشتمل عليه القرآن من قصص الأنبياء والمرسلين كيف جرت دعوتهم ومن
أين
الصفحه ١٥٧ : متكلما يلزمه
أن ينكر كونه مرسلا رسولا ومن جوز على الله تعالى أن يبعث رسولا فذلك الرسول يبلغ
رسالات الله
الصفحه ٢٣٠ : وإرسال
الرسل وتسهيل الطرق لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وخصوص الخلق في توفيق
الله الخاص لمن علم