الصفحه ٩٠ :
قال نفاة الشيئية
عن العدم : قد تقرر في أوائل العقول أن النفي والإثبات يتقابلان والمنفي والمثبت
الصفحه ٩٥ :
وليس يريده الموجد
إلا ويعلمه قبل إيجاده فيتخصص وجوده وجودا عرضا جوهرا في علم الموجد فالمعلوم
يتخصص
الصفحه ١١٢ :
وذلك مما يخبر عنه
التنزيل بالعلم والقدرة (١).
قالت المعتزلة :
تختلف وجوه الاعتبارات في شيء واحد
الصفحه ١٥٩ : حيث يعطي العقل في المعقول عاقل ومن حيث يعطي البدء في
المبدأ قادر ومن حيث يعطي النظام على أتم وجوه
الصفحه ١٦٨ : لا من جانب الفائض
وأنتم أثبتم كلاما واحدا وهو في نفسه أمر ونهي وخبر واستخبار فتعدد الخواص
واختلافها
الصفحه ١٨٠ :
القاعدة الرابعة عشرة
في حقيقة الكلام الإنساني والنطق النفساني (١)
ذهب النظام إلى أن
الكلام جسم
الصفحه ١٨١ : الذي في الصماخ وانفعل به وهو مجاور للعصبة المفروشة في أقصى الصماخ
الممدودة مد الجلد على الطبل فيحصل فيه
الصفحه ٢٠٠ :
القاعدة السادسة عشرة
في جواز رؤية الباري تعالى عقلا ووجوبها سمعا (١)
لم يصر صائر من
أهل القبلة
الصفحه ٢١٤ :
والأمر فيه متعارض
وما يستقبح أحدهما من الثاني ليس استقباحا يتنازع فيه.
وقولهم : ما يحسن
من العقل
الصفحه ٢١٧ :
والقبح من حيث
العادة ويثبت الحسن والقبح من حيث التكليف.
وأما ما ذكروه من
رفع المعاني المعقولة في
الصفحه ٢٢٠ : القوة
كالمرجح لجانب الوجود على العدم في الممكنات هو واجب الوجود بذاته والمخرج من القوة
إلى الفعل هو
الصفحه ٢٣٢ : محمد وعلى آله افعل بي ما أنت أهله إنك أهل لكل جميل.
والقول في النعمة
والرزق قريب مما ذكرناه فمن راعى
الصفحه ٢٤٤ :
يورثه ذلك توقفا
وتربصا.
ومنها أن العقلاء
كما يجوزون وقوع أمثاله في ثاني الحال كذلك يجوزون وقوع
الصفحه ٢٥١ : بالسيف
والسنان فكيف اختاروا الأشد على الأضعف وآثروا ما فيه بذل المهج والنفوس واستحلال
النساء واسترقاق
الصفحه ٢٦١ : له فإن عرفنا له وجها
بالدليل العقلي فبصيرة وخيرة وإن لم نعرف له وجها فتسليم وتصديق وما يستحيل في