الصفحه ٥٩ :
كتقدير قيام لون
أو عرض آخر بذاته تعالى نازل منزلة التحقيق في الاستحالة والعلم ليس يخرج الجائز
عن
الصفحه ٨٧ :
والتحيز واحد فما
به يفترقان هو بعينه ما فيه يشتركان وما به يتماثلان هو بعينه ما فيه يختلفان
ويرتفع
الصفحه ٩٣ :
جوهر في حيز كذا
أو عدم كل عرض في محل كذا إلى ما لا يتناهى أشياء ثابتة في العدم فإن ذلك خروج عن
الصفحه ١٢٤ :
القاعدة العاشرة
في العلم الأزلي خاصة (١)
وإنه أزلي واحد
متعلق بجميع المعلومات على التفصيل
الصفحه ١٢٦ :
لا يزال كإضافة الوجود الأزلي إلى الكائنات الحاصلة في الأوقات المختلفة وكما لا
تغير ذاته بتغير الأزمنة
الصفحه ١٨٨ :
الكلي لا يجوز أن
يحل في جسم وكل ما لا يجوز أن يحل في جسم فإذا حل حل في غير جسم فالعلم المجرد
الكلي
الصفحه ٢٠٩ :
لا يفيد فائدة ،
ومنها ما يدرك نظرا بأن يعتبر الحسن والقبح في الضروريات ، ثم يرد إليها ما
يشاركها
الصفحه ٢٢٥ :
أن الغرض الذي
عينتموه لم يحصل إذا قدرتم خلق العالم في الأقل من العقلاء وإن لم يقرر ذلك لم
يحصل في
الصفحه ٢٦٧ :
فأولئك مآلهم إلى
النار خالدين فيها وهؤلاء مآلهم إلى الجنة خالدين فيها والدليل عليه الاستثناء في
الصفحه ٢٧٤ : لما تخالجني فيه شك وأيضا فإنكم ادعيتم أن لا نص في الإمامة وقد ثبت نص في
تخصيص قريش بأن قال الأئمة من
الصفحه ٣٩٩ :
من الشيء إلا إذا لم
يكن أهلا له ، يقال لهم : أقيلوني يدل على زهده وورعه ، وخوفه من الزلل في أمر
الصفحه ٤٠٢ :
البديع أن يحشرنا في
زمرتهم ، وأن يغفر لنا ولهم بمحبتهم ، ويبغض إلينا من يبغضهم ، فقد روى في الخبر
الصفحه ٢٦ : عن السبق الثاني لم نعثر على معنى إلا أن الوجود المستفاد لن يتحقق إلا بأن
يكون ممكنا في ذاته مقدرا فيه
الصفحه ٣٤ : وليست عللا من جهة ذواتها.
ومما يعتمد في
إثبات حدث العالم أن نفرض الكلام في النفوس الإنسانية ونثبت
الصفحه ٥٠ : وإما أن يرجع
إلى صفة في القادر من حيث إنه قادر على أحدهما غير قادر على الثانية فإن كان قادرا
فلا بد له