الصفحه ٢٧٧ : في هذا الكتاب نقل ما ذكر في الكلام وإنما شرطت حل
المشكلات من المعقولات وبيان منتهى أقدام أهل الأصول
الصفحه ٣٥٣ :
لَفِي جَحِيمٍ)
[الانفطار: ١٤] ، قلنا : يذكر مؤلفا آخر للرازي تحت اسم هذا ، نبين في أصول الفقه
الصفحه ٣٦٣ : الزجاجي وأخذ الأصول عن أبي حاتم
القزويني ، وسمع الحديث من أبي بكر البرقاني ببغداد وجلس للحديث والفتيا في
الصفحه ٣٧٣ : العامي. فإن قيل : لم جوزتم تقليد العامي للعالم في الفروع ولم لا
تجيزوها في الأصول؟.
قيل : لأن الفروع
الصفحه ٣٩٤ : (١ / ١٧٢ ـ ١٧٣) ح (١٩٨) ،
والذهبي في الميزان (٢ / ٢١١).
(٣) أورده الحكيم
الترمذي في نوادر الأصول (٤ / ٢٠١
الصفحه ٦٤ :
جوهرا أحدث في
ذاته إرادة حدوثه وربما احترزوا عن لفظ أحدث فقالوا : حدثت له إرادة حدوثه وكاف
ونون
الصفحه ٦٩ : لكل محدث إحداثا فيحدث في ذاته لكل محدث خمس صفات إرادة وكاف ونون
وتسمع وتبصر وقد أثبتوا مشيئة قديمة
الصفحه ٧١ : العالم بما فيه من السموات والأرض فيلزم أن يحصل
بإرادتنا وقولنا مثل ذلك فإن قوله كن كاف ونون من جنس
الصفحه ٢١٩ : والوقوف على كيفية
تأديها بالطلب أو المطلوب ، ولم تكن الفطرة الإنسانية بمجردها كافية في التحصيل
وتعارض
الصفحه ٢٤٤ : شرطا على أصلكم بل
عندكم المعجزة الواحدة لجماعة من أهل الخبرة والبصيرة كافية ويلزم التصديق على
غيرهم من
الصفحه ٢٦٠ : مكلف بالتصديق في
الحال ولا يتراخى الوجوب عليه إلا أن يعرف الصدق بل التمكن كاف كما بينا ولكن
التمكن إنما
الصفحه ٣٠١ : .
مسألة : حضور المقدمتين في الذهن كاف في
حصول النتيجة ، خلافا لابن سينا إذ لا بدّ عنده من التفطن لكيفية
الصفحه ٣٣٥ : : لا يعلم ذاته ، لأن إضافة الشيء
إلى نفسه محال.
لا يقال من حيث إنه عالم يغايره معلوما
وهو كاف ، لأنا
الصفحه ٣٥٢ : ، لأنه ممتنع على
الحكيم ولا دفعه لأن العدم كاف ؛ ولا اللذة لأن الحقيقة هي الروحانية ، قلنا : مر
إثبات
الصفحه ٣٩٣ : كَافَّةً لِلنَّاسِ)
(سبأ : من الآية ٢٨) ومعجزة باقية ، وهو القرآن قال اللّه عز وجل : (فَأْتُوا بِعَشْرِ