الصفحه ٢١٢ : : ٣٤] ،
فهذه مقالة القوم ولها شرح ذكرناه في كتابنا الموسوم بالملل والنحل.
وزادت التناسخية
على الصابئة
الصفحه ٢٨ :
نراجع أستاذنا
وإمامنا ناصر السنة [صاحب الغنية وشرح الإرشاد] أبا القاسم سليمان بن ناصر
الأنصاري
الصفحه ٧٧ : تركيبه من إضافة وسلب كقولنا حكيم مريد ، وسيأتي
شرح ذلك في كتاب الصفات فألزم عليهم مناقضات.
منها أنهم
الصفحه ٣٦٨ :
وقمت أشكو إلى مولاي ما أجد
وقلت يا عدّتي في كلّ نائبة
يا من عليه لكشف الضّرّ
الصفحه ١٥٣ :
القاعدة الثانية عشرة
في كون الباري متكلما بكلام أزلي (١)
ولما لم نجد في
الملة الإسلامية من
الصفحه ٣٧٣ : بينهما ظاهر(٢).
__________________
(١) انظر / شرح
البيجوري على الجوهرة (ص / ٣٢).
(٢) اختلفوا في
الصفحه ٢٣ :
إنما يمكن تصوره
في الوهم والتقدير لا في الوجود كالعدد يقال له : إنه لا ينتهي تضعيفا وليس نعني
به
الصفحه ٢٤٩ :
القاعدة العشرون
في إثبات نبوة نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم (١)
وبيان معجزاته
ووجه دلالة
الصفحه ٤٩ : تعذر انفراده به وحقيقة الخلق هو وقوع الفعل بقدرته مع
صحة انفراده به وهذا أيضا شرح لما قاله الأستاذ أبو
الصفحه ١٧٧ : المعنى : (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ) [الواقعة : ٧٧ ،
٧٨] ، ولو كان الكتاب من
الصفحه ٣٧٦ : ، فلا يخرج مقدور عن مقدوراته ، لأن ضد
القدرة العجز فلو لم يكن في الأزل موصوفا بالقدرة لكان موصوفا بضدها
الصفحه ١٣٦ :
القاعدة الحادية عشرة
في الإرادة
وهي تتشعب إلى
ثلاث مسائل أحدها : في كون الباري تعالى مريدا على
الصفحه ٢٢٢ :
القاعدة الثامنة عشرة
في إبطال الغرض والعلة في أفعال الله تعالى وإبطال القول بالصلاح
والأصلح
الصفحه ٣٩٣ : يطول
شرحه ، وليس هذا موضوعه.
نبوة محمد صلى اللّه
عليه وسلم إلى قيام الساعة
ثم يعتقدون أن النبي صلى
الصفحه ٦٨ : ، بل الآيات الدالة على القرب أكثر من الآيات الدالة على بعد الفوق وكما ورد
(وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّما