الصفحه ١٥٦ :
يعلم من المعلمين
فيكون ذلك تقديرات حروف في الخيال وتصويرات كلمات في الوهم ويستحيل أن يكون كلامه
الصفحه ١٦٠ : أعني يوصف بمعنى يقوم بمحل آخر فما الفرق بين مذهبكم وبين مذهب من قال إنه
يخلق فعلا يفهم عند ذلك أنه
الصفحه ٢٠٢ : دون البعض فلم يكن الحكم معلقا بالعرض من حيث أنه
عرض ولا بالجوهر من حيث أنه جوهر ولا يكون معلقا بما
الصفحه ٢١٣ : حكم التكليف هل يستحق
على الله ثواب وعقاب بعد أن علم أنه لا يلحقه ضرر ولا نفع من فعله.
وأما
الصفحه ٢٣٨ :
معجزة للناس كما
صارت حركات الناس معجزة لمن دونهم من الحيوانات ، ويكون مستتبعا جميع نوع الإنسان
الصفحه ٢٦٠ : ثمارا وخاض في الماء وتحدث أحاديث كثيرة من سؤال وجواب
وأمر ونهي بحيث لو أملاها ملأت أوراقا وشحنت صفائح
الصفحه ٣٧٦ : بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ)
(الحجرات : من الآية ١٦) ، وقال تعالى :(أَنْزَلَهُ
بِعِلْمِهِ)
(النساء : من الآية
الصفحه ٢٠ : تتناهى فلا تخلو إما أن تكون غير متناهية
من وجه أو غير متناهية من جميع الوجوه والجهات ، وعلى القسمين جميعا
الصفحه ٥٨ :
يشهد عليه
والأفعال التي شاهدناها دلت عليه من جهة جوازها وإمكانها في ذاتها والجواز قضية
واحدة تدل
الصفحه ٥٩ :
علمه وأوجده بقدرته على مقتضى إرادته من غير أن تتغير ذاته أو صفة من صفاته وعلمه
وإرادته وقدرته فيشبه أن
الصفحه ٧١ :
والفرق بينهما من
حيث اللغة : أن أحدهما لازم والثاني متعد لا ينتهض ، فرق من حيث العقل فإنا إذا
قلنا
الصفحه ٩٥ : وإيجاد الأعم لا يوجب وجود الأخص
فلو كان البياض مثلا منتسبا إلى الموجد من حيث وجوده فقط لكان يكون موجودا
الصفحه ١٧٣ :
يتصور التقدير في
حق الباري والتقدير ترديد الفكر وتصريف الخواطر وذلك من عمل الخيال والوهم أم يتعلق
الصفحه ١٩٦ :
وتتعوج وتستقيم ،
فإذا اتصل الشعاع المنبعث من الناظر بالقاعدة على حد معلوم مع الاستقامة ولم يكن
ثم
الصفحه ٢٤١ :
ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ) [الأعراف : ٦٥] ،
ثم قال : (وَلكِنِّي رَسُولٌ
مِنْ رَبِّ