الصفحه ١٨١ :
وحدث الصوت ، وإن
كان من قلع انقطع الجسمان وانفلت الهوى بشدة وحدث الصوت ووصل الموج إلى الهوى
الراكد
الصفحه ١٦١ :
منظومة وأصوات
مقطعة ومن المعلوم الذي لا مراء فيه أن الصوت أعمّ من الكلام فإن كل كلام عنده صوت
وليس
الصفحه ٢٢٧ :
والتفضل هو اتصال
منفعة خاصة إلى الغير من غير استحقاق يستحق بذلك حمدا وثناء ومدحا وتعظيما ووصف
بأنه
الصفحه ٢٥٢ :
لطبع مجرد يجود
بمثله وأيضا فما يشتمل عليه القرآن من قصص الأنبياء والمرسلين كيف جرت دعوتهم ومن
أين
الصفحه ٣٩٣ :
على الحقيقة من يتوصل
بعقله عند نظره واستدلاله إلى الحق ، كما بينا أن إبراهيم عليه الصلاة والسلام
الصفحه ١١٠ : عليه جامع مانع يجمع ما له من الخاصية ويمنع ما
ليس له من خواص غيره ، ثم من الأشياء ما يحد ومنها ما لا
الصفحه ١٨٧ :
ومن خواص أفعالها
أنها إذا خرجت من القوة إلى الفعل عقلا وعلما أو خلقا وعملا أخرجت غيره من النفوس
الصفحه ٢٥٠ :
على صدقه من حيث
لفظه البليغ ومعناه المبين فنقول كما تميز نوع الإنسان عن أنواع الحيوانات بالنطق
الصفحه ٣٨٥ :
(وَجَعَلُوا
الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً)
(الزخرف : من الآية ١٩) ومعلوم
الصفحه ٨٩ :
القاعدة السابعة
في المعدوم هل هو شيء أم لا؟ وفي الهيولى
وفي الرد على من أثبت الهيولى بغير صورة
الصفحه ١٩٧ : يجد من نفسه
أنه يرى ببصره ويسمع بأذنه كما يجد أنه يعلم بقلبه فالبصر محل الرؤية والأذن محل
السمع كالقلب
الصفحه ٣٧٨ :
بِالْفَحْشاءِ)
(الأعراف : من الآية ٢٨) بل يقول إنه مريد للمعاصي والأمر بخلاف الإرادة ونحن
مخاطبون
الصفحه ٣٩٠ : : إذا لم يكن الاستواء بمعنى
الاستقرار فما معناه؟.
يقال لهم : قد اختلف الناس في ذلك ،
فمنهم من قال : إن
الصفحه ١٣٣ :
يتأدى منها وما
يحصل بها نظرا من العلة إلى المعلول ومن عرف أخص أوصاف الموجودات عرف الأعم نظرا
من
الصفحه ١٤٦ :
للمريد لا يكون
مرادا له فما كان من جهة العبد من الذي سميناه كسبا ، ووقع على وفق العلم والأمر
كان