الصفحه ٤٢ : إحداهما : ذكر سبب امتزاج النور والظلمة ، والثانية :
ذكر سبب خلاص النور من الظلمة والأولى هي المبدأ
الصفحه ٤٦ :
وسميتم نفس التعلق
كسبا فما ذكرتموه في التعلق والكسب من التخصيص فهو جوابنا في الإيجاد من التخصيص
الصفحه ٦٩ :
وإما تقديرا يجوز
أن يوجد عليه تصورا ، قيل : إن الباري سبحانه بجهة من العالم فيكون لا محالة محيطا
الصفحه ١٢١ : ونفس مفارق للمادة فحكمه كذلك إلا أن من المواد ما يكون في
ألطف ما يكون كالأجسام السماوية فكان حجابها
الصفحه ١٣٣ :
يتأدى منها وما
يحصل بها نظرا من العلة إلى المعلول ومن عرف أخص أوصاف الموجودات عرف الأعم نظرا
من
الصفحه ١٤٧ : ].
وقد تمحل أبو
الحسن وأصحابه أمثلة في جواز تعلق الإرادة على خلاف الأمر منها أن نبيا لو علم من
أحد الأمة
الصفحه ١٥٠ : من كونه فواجب أن يقتضي وجوده من
حيث يقتضي منه الوجود لئلا يفوت الخير الكلي بوجود الشر الجزئي وأيضا لو
الصفحه ١٥٥ : عبر عن تلك الحالة من التصريف
والانقياد كان ذلك أمرا بالإتيان وجوابا بالطاعة لا بالعصيان وعلى ذلك
الصفحه ١٦٦ : فأقسام الشيء غير
وأوصاف الشيء غير ، وكل ما في الشاهد للكلام من الأقسام فهو في الغائب للكلام
أوصاف والذي
الصفحه ١٦٨ : مختلفة الألوان أعطت كل زجاجة لونا خاصا لائقا
بلونها القابل فتعدد الصور واختلافها إنما حصل من جانب المفيض
الصفحه ١٩٨ :
بتوسط جسم شفاف
بينهما لا بأن ينفصل من المتلون شيء ويمتد إلى العين ولا بأن يتصل شعاع فيمتد إلى
الصفحه ٢٠١ : فإن العلم من حيث هو علم نوع واحد وحقيقة واحدة وإذا جوز تعلق
العلم به فقد جوز تعلق الرؤية به.
وقد سلك
الصفحه ٢١٨ : : صحة كون الضدين مرادا على البدل يوجب التوقف
مثاله من خاف التلف من شيئين على البدل ولم يكن له دليل يدل
الصفحه ٢٢٨ :
التجارة ويعطيه
المال لأجل الخسارة ولو علم من ولده أنه لو أعطاه سيفا وسلاحا ليقاتل عدوا من
أعدائه
الصفحه ٢٢٩ : وقعت جزاء من غير تقدير سبق استحقاق عليها ولا
تقدير جلب نفع ولا دفع ضرر أعظم منها بل المالك متصرف في