الصفحه ١٣ : فيتعين احتياجه إلى صانع أول قديم قادر عليم قال وما ثبت من الأحكام لشخص
واحد أو لجسم واحد ثبت في الكل في
الصفحه ٥٢ : فلم
تخل الحال من أحد أمرين إما أن لا يتحقق من العبد فعل أصلا فيكون التكليف سفها من
المكلف ومع كونه
الصفحه ٨٩ :
القاعدة السابعة
في المعدوم هل هو شيء أم لا؟ وفي الهيولى
وفي الرد على من أثبت الهيولى بغير صورة
الصفحه ١٠٠ : الصفات قبل الشروع في إثبات العلم بالصفات لأن الأحكام إلى
الأذهان أسبق والمخالفون من المعتزلة في إثبات
الصفحه ١٣٠ :
ذاته ويلزم على القسم الثاني التكثر الصريح فإن عقله لذاته وعقله للعقل الأول إن
كانا شيئا واحدا من وجه
الصفحه ١٤٤ :
وشهوة وإنما يتعلق
به من حيث هو متجدد متخصص بالوجود دون العدم متقدر بقدر دون قدر وهو من هذا الوجه
الصفحه ١٨٨ : منقسما ونثبتها
بناء على أن كل جسم فمركب من مادة وصورة والمعنى الواحداني الكلي بالذات لا يحل في
مركب
الصفحه ١٩٧ : يجد من نفسه
أنه يرى ببصره ويسمع بأذنه كما يجد أنه يعلم بقلبه فالبصر محل الرؤية والأذن محل
السمع كالقلب
الصفحه ٢٢٦ :
وقوله : (جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٣٧٨ :
بِالْفَحْشاءِ)
(الأعراف : من الآية ٢٨) بل يقول إنه مريد للمعاصي والأمر بخلاف الإرادة ونحن
مخاطبون
الصفحه ٣٧٩ :
أصحابنا أنه قال : إن قوما إبليس أفقه منهم السكوت عنهم أولى من الكلام معهم.
فإن قيل قال اللّه عز وجل
الصفحه ٣٨٩ :
المؤلفة ، وإن كان
أصغر منه فيكون العرش مع كونه مخلوقا أكبر منه وذلك نقص ، وإن كان مثله يكون
محدودا
الصفحه ٣٩٠ : : إذا لم يكن الاستواء بمعنى
الاستقرار فما معناه؟.
يقال لهم : قد اختلف الناس في ذلك ،
فمنهم من قال : إن
الصفحه ٣٩٩ :
من الشيء إلا إذا لم
يكن أهلا له ، يقال لهم : أقيلوني يدل على زهده وورعه ، وخوفه من الزلل في أمر
الصفحه ٣١ :
الأشرف فالأشرف
حتى بلغ إلى الأخس وهو الهيولي ثم ابتدأ من الأخس فالأخس حتى بلغ الأشرف فالأشرف
وهو