الصفحه ٧٢ : متعاقبا وإلا ، فالكاف المسموع مع النون دواما لا يتصور
أصلا وإن لم يبق فقد انعدم وعندكم ما حل في ذاته تعالى
الصفحه ٢٧ : يتناهى دفعة واحدة كما هي إذا شرط شرط الترتيب في
الذوات حتى حصل في الوجود أول ثم ثان ثم ثالث ثم ينتهي إلى
الصفحه ٩٩ : معدومان وحصل ثالث
بالإيجاد فإن كان فهما إذا اثنان لا واحد وإن اتحدا وأحدهما معدوم والآخر موجود
فالمعدوم
الصفحه ١٥٢ : نفي محض موجود وهو أصل الشر بالذات لا
بالعرض والثاني كون الخير في النوع الإنساني أكثر وأغلب ، والثالث
الصفحه ٣١٤ : جوهرين في حيزين بحيث لا يتخللهما ثالث اجتماع وبالعكس افتراق.
وقيل : زائدان على الكون.
ورد : بأنّا متى
الصفحه ٦٤ :
جوهرا أحدث في
ذاته إرادة حدوثه وربما احترزوا عن لفظ أحدث فقالوا : حدثت له إرادة حدوثه وكاف
ونون
الصفحه ٦٩ : لكل محدث إحداثا فيحدث في ذاته لكل محدث خمس صفات إرادة وكاف ونون
وتسمع وتبصر وقد أثبتوا مشيئة قديمة
الصفحه ٧١ : العالم بما فيه من السموات والأرض فيلزم أن يحصل
بإرادتنا وقولنا مثل ذلك فإن قوله كن كاف ونون من جنس
الصفحه ٢١٩ : والوقوف على كيفية
تأديها بالطلب أو المطلوب ، ولم تكن الفطرة الإنسانية بمجردها كافية في التحصيل
وتعارض
الصفحه ٢٤٤ : شرطا على أصلكم بل
عندكم المعجزة الواحدة لجماعة من أهل الخبرة والبصيرة كافية ويلزم التصديق على
غيرهم من
الصفحه ٣٣٥ : : لا يعلم ذاته ، لأن إضافة الشيء
إلى نفسه محال.
لا يقال من حيث إنه عالم يغايره معلوما
وهو كاف ، لأنا
الصفحه ٣٩٣ : كَافَّةً لِلنَّاسِ)
(سبأ : من الآية ٢٨) ومعجزة باقية ، وهو القرآن قال اللّه عز وجل : (فَأْتُوا بِعَشْرِ
الصفحه ٥ : ،
والثالثة : مدينة على نحو ميلين من أصبهان.
وتوفي بشهرستان في
شعبان سنة ٥٤٨ ه ، وقيل : ٤٧٩ ه.
مصنفاته
الصفحه ١٥ : دون العدم فلا بد من مخصص وراء كونه ذاتا وبطل الإيجاب بالذات ،
والثالث أن الموجب بالذات ما لم يناسب
الصفحه ٢٦ : : إثبات جواز وجود العالم في الأزل ،
والثانية إثبات أن ما يجوز وجوده يجب وجوده ، والثالثة إثبات سبب حادث