الصفحه ١٨٧ : من ذاته ليس بآلة جسمانية أو نفسانية لأنا فرضناها غافلة عن كل شيء
سوى ذاتها والمدرك ليس جسما أو جز
الصفحه ١٩٠ : مشترك قد أطلق تارة بمعنى جزء وقوة أو عرض وأطلق تارة بمعنى آخر هو وراء الجسم
فمن الوجه الذي يشاركه
الصفحه ٢١٢ : حسنها وقبحها صورا
حيوانية ، وربما يصير الحسن والقبح في الحيوانية أفعالا إنسانية وليس بعد هذا
العالم جز
الصفحه ٢١٨ : تنبيها على الباقي.
قال الأستاذ :
التعرض لمقابلة النعم بالشكر كفر فإنه رأى المقابلة جزءا وكفاء وقط لا
الصفحه ٢٢١ : في
الآخرة فنقول أثبتم جزاء على كل فعل فهل تنتهي الأفعال عندكم إلى جزاء محض وهل
تبتدئ إلا جزية من فعل
الصفحه ٣٠٣ : العلم بالوجود به جزء من علمي بوجودي البديهي.
والوجود عين الموجود خلافا لجمهور
الفلاسفة والمعتزلة وجمع
الصفحه ٣١٧ : : نرى الكبير صغيرا لرؤية بعض
أجزائه فقط ، وأيضا رؤية كل جزء ليست مشروطة بالأخرى وإلا لدار.
قالوا
الصفحه ٣١٨ : .
ولقائل أن يقول : قيام جزء بكل.
وأيضا الحلول ليس العرض والمحل لوجودهما
دونه ولا عدميا لأنه نقيض اللاحلول
الصفحه ٣٢٣ : الأصل.
مسألة : ومرئية خلافا للفلاسفة.
لنا : نرى الطويل والعريض وليسا عرضا ،
لأن محلهما يكون الجز
الصفحه ٣٢٤ : ، فيمكن حصول وضع كل جزء للآخر ،
ففيه ميل فيتحرك بالاستدارة وليست طبيعية ، وإلا انقضت ؛ ولا قسرية لأنها
الصفحه ٣٢٦ : وعند
أصحابنا اللذان يجوز افتراقهما بزمان أو مكان أو وجود ؛ وتصورها بديهي لأنه جزء
مخالفة السواد للبياض
الصفحه ٣٢٩ : أحد الجزءين غير علم الآخر
فليس بواحد ، وعلى هذا الإنسان الواحد علما.
مسألة : ولا يتّحد بشيء ، وإلا
الصفحه ٣٤٠ : .
واعتمد أصحابنا أن الجوهر والعرض
مشتركان في صحة الرؤية فلها علة مشتركة وليست الحدوث لأن جزءه عدم ، فهي
الصفحه ٣٤٥ : ، أو السلبية أو ما يتركب عنها ، فالدال
على ماهية اللّه ـ تعالى ـ إن كانت معلومة جائز ؛ وعلى الجزء محال
الصفحه ٣٤٩ : بأنها منتقلة في الصغر والكبر
والذبول والسمن ، وبأن المحسوس اللون والشكل.
وقال ابن الراوندي : جزء في