الصفحه ٥٨ :
يشهد عليه
والأفعال التي شاهدناها دلت عليه من جهة جوازها وإمكانها في ذاتها والجواز قضية
واحدة تدل
الصفحه ٧١ : يفرق بين فعل الإنسان شيئا في نفسه وبين فعله في
غيره على مذهب من قال به ، ومن قال إن الفعل لا يباين محل
الصفحه ٩٧ :
وأما جواز تعريها
عن الصور أو وجوب ذلك فهو المختلف فيه وما أوردتموه من المقدمات تحكمات فلم قلتم
إنه
الصفحه ١٥٠ :
وإلى شر مطلق وإلى
خير ممزوج بشر والأخير إما أن يتساوى فيه الخير والشر أو يغلب أحدهما أما الخير
الصفحه ١٨٥ :
إن كان منطقيا
وبالإشارة والإيماء إن كان أبكم ، فعلم من ذلك أن الذي حصل في الخيال غير والذي
حصل في
الصفحه ١٨٩ :
وضاق عن بسطها
بيان وبنان وكل ذلك في لحظة واحدة كأنها طرفة عين وكما غفوت رأيت جملة من ذلك ثم
يعبر
الصفحه ٢٣٤ : يُؤْمِنُونَ) [الأنعام : ١٠٩] ،
وكم من نبي سئل إظهار الآية ، فلم يظهر في الحال على يده ، فلئن كان ظهور الآية في
الصفحه ٢٥٣ :
معجز من حيث
الفصاحة فقط جوز أن يكون في كلام العرب مثله من حيث النظم والجزالة ومن قال
بالثاني فقد
الصفحه ١٤ :
الجواز في الصغر والكبر يمكن فرضه في التيامن والتياسر ، فإن الجواز العقلي لا يقف
في الجائزات ثم المخصص لا
الصفحه ٥٧ :
قد بينا على
استحالة وجود إلهين : أنا فرضنا الكلام في جسم وقدرنا من أحدهما إرادة تحريكه ،
ومن
الصفحه ١٠٢ :
على كون الباني ذا
قدرة وعلم وإرادة ثم لم تطردوا هذا الحكم غائبا فإذا يلزمكم دليل مستأنف في حق
الصفحه ١١٣ : وقد يجتمع العلمان
المختلفان فعلمه سبحانه في حكم علوم مختلفة وكذلك القدرة الأزلية تتعلق بمقدورات
لا
الصفحه ١٣٧ : الإرادة جنسا من الأعراض فالشاهد أن نقول : قام
الدليل على أن الاختصاص ببعض الجائزات دون البعض في أفعال
الصفحه ١٤٣ :
حيث هو حادث متجدد
متخصص بالوجود دون العدم ووقت دون وقت والإرادتان تشتركان في التجدد فتنتسبان
إليها
الصفحه ١٦٦ : فأقسام الشيء غير
وأوصاف الشيء غير ، وكل ما في الشاهد للكلام من الأقسام فهو في الغائب للكلام
أوصاف والذي